بالصور: مدرّج متحرك للطائرات وأهداف جوية مصنّعة بأيدٍ إماراتية
الثلاثاء 27 فبراير 2018 02:44:02
عرضت شركة الفهد للأنظمة الأمنية إحدى شركات "اعتماد القابضة" للحلول الأمنية ومقرها دولة الإمارات، ضمن مؤتمري الأنظمة غير المأهولة "يومكس 2018" والمحاكاة والتدريب "سمتكس 2018" اللذان يعقدان في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، طائرات صغيرة تستخدم كأهداف للتدريب العسكري في أنظمة الدفاع الجوية والبحرية والبرية، يتم التحكم فيها عن بعد عن طريق وضع إحداثيات مسبقة، ويتم التدرب على استهدافها.
وقال مدير إدارة المشاريع بشركة الفهد راشد النعيمي، في تصريحات لـ24: "تتمثل مشاركتنا في معرض يومكس 2018 للمرة الأولى، في عرض مجموعة من الأهداف الجوية والبحرية مصنعة محلياً وبأيدي مواطنين إماراتيين، باستثناء الأجزاء الخاصة بالمحركات التي نقوم باستيرادها من الخارج، إلا أن جميع نماذج الأهداف تصنع محلياً في الشركة".
تكلفة بسيطة
ولفت النعيمي إلى أن هناك مجموعة كبيرة من الأهداف المعروضة من طائرات مختلفة الأحجام والأوزان التي يتم التدريب عليها من قبل القوات الجوية، وهي ذات تكلفة بسيطة مقارنة بالأهداف التي يتم شراؤها من الخارج، علماً بأن النماذج التي يتم تصنيعها محلياً تؤدي نفس الغرض الذي تؤديه الأهداف المستورة عالية التكلفة.
وأشار إلى أن الطائرة الكهربائية يصل ارتفاعها إلى 20 ألف قدم، وسرعتها إلى 50 كم في الساعة، ويمكنها التحليق لمدة 4 ساعات متواصلة قبل أن تتم إعادة شحنها، وهي مزودة بكاميرات عالية الدقة تستخدم في المراقبة الحدودية والبحرية والتصوير، موضحاً أنها تتميز بكونها "كاتمة للصوت"، لا يصدر عنها أية أصوات قد تنبّه الناس لوجودها، كما أنها يمكن أن تبث فيديو
من مسافة 20 كم.
ولفت إلى أن طائرات الأهداف الصغيرة تصل سرعتها إلى 40 كم في الساعة، ويمكن لها أن تحلق حتى ارتفاع 15 ألف قدم.
مدرج متحرك
وأضاف راشد النعيمي، أن "الشركة كذلك تستعرض في جناحها مدرّجاً متحركاً للطائرات مصنّع في العاصمة الإماراتية أبوظبي بأيدٍ إماراتية، وهو يعطي سرعة قذف للطائرات الأهداف كونها لا عجلات لها كسائر الطائرات، منوهاً بأن هناك صفقة بين الشركة وبين جهة حكومية إماراتية لشراء طائرات الأهداف المخصصة لأغراض التدريب".
وقال مدير إدارة المشاريع بشركة الفهد راشد النعيمي، في تصريحات لـ24: "تتمثل مشاركتنا في معرض يومكس 2018 للمرة الأولى، في عرض مجموعة من الأهداف الجوية والبحرية مصنعة محلياً وبأيدي مواطنين إماراتيين، باستثناء الأجزاء الخاصة بالمحركات التي نقوم باستيرادها من الخارج، إلا أن جميع نماذج الأهداف تصنع محلياً في الشركة".
تكلفة بسيطة
ولفت النعيمي إلى أن هناك مجموعة كبيرة من الأهداف المعروضة من طائرات مختلفة الأحجام والأوزان التي يتم التدريب عليها من قبل القوات الجوية، وهي ذات تكلفة بسيطة مقارنة بالأهداف التي يتم شراؤها من الخارج، علماً بأن النماذج التي يتم تصنيعها محلياً تؤدي نفس الغرض الذي تؤديه الأهداف المستورة عالية التكلفة.
وأشار إلى أن الطائرة الكهربائية يصل ارتفاعها إلى 20 ألف قدم، وسرعتها إلى 50 كم في الساعة، ويمكنها التحليق لمدة 4 ساعات متواصلة قبل أن تتم إعادة شحنها، وهي مزودة بكاميرات عالية الدقة تستخدم في المراقبة الحدودية والبحرية والتصوير، موضحاً أنها تتميز بكونها "كاتمة للصوت"، لا يصدر عنها أية أصوات قد تنبّه الناس لوجودها، كما أنها يمكن أن تبث فيديو
من مسافة 20 كم.
ولفت إلى أن طائرات الأهداف الصغيرة تصل سرعتها إلى 40 كم في الساعة، ويمكن لها أن تحلق حتى ارتفاع 15 ألف قدم.
مدرج متحرك
وأضاف راشد النعيمي، أن "الشركة كذلك تستعرض في جناحها مدرّجاً متحركاً للطائرات مصنّع في العاصمة الإماراتية أبوظبي بأيدٍ إماراتية، وهو يعطي سرعة قذف للطائرات الأهداف كونها لا عجلات لها كسائر الطائرات، منوهاً بأن هناك صفقة بين الشركة وبين جهة حكومية إماراتية لشراء طائرات الأهداف المخصصة لأغراض التدريب".