في غياب كريستيانو.. برشلونة يسعى لتعويض خسارة الكلاسيكو أمام يوفنتوس بدوري الأبطال

سيفتقد متابعو البطولة للمواجهة التي سيطرت على الأذهان لدى إجراء قرعة البطولة قبل أسابيع قليلة حيث يغيب البرتغالي كريستيانو رونالدو عن صفوف فريقه يوفنتوس الإيطالي في هذه الجولة بسبب استمرار معاناته من فيروس "كورونا" المستجد.

ولن يستطيع متابعو البطولة مشاهدة المواجهة التي كانت منتظرة بين رونالدو ومنافسه التقليدي العنيد الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم برشلونة الإسباني عندما يلتقي الفريقان اليوم الأربعاء في الجولة الثانية من مباريات المجموعة السابعة.

ولكن مباريات هذه الجولة قد تكون فرصة أمام بعض الفرق للبناء على ما حققتها من انتصارات ومكاسب في الجولة الأولى وفرصة لفرق أخرى من أجل استعادة الاتزان بعد الإخفاق في ضربة البداية.

ورغم غياب رونالدو وخسارة المواجهة المرتقبة مع ميسي ، تجتذب المواجهة بين يوفنتوس وبرشلونة معظم الاهتمام من بين جميع المباريات الـ16 التي تشهدها هذه الجولة.

وتزداد أهمية المواجهة في ظل تأزم وضع الفريقين في الدوري المحلي خلال الفترة الحالية بعد تعادل يوفنتوس في مباراتين متتاليتين أمام كروتوني الأسبوع الماضي وأمام فيرونا أمس الأحد بنفس النتيجة 1 / 1 ليرتفع رصيد الفريق إلى ثلاثة تعادلات في خمس مباريات خاضها حتى الآن في رحلة الدفاع عن لقبه بالدوري الإيطالي الذي احتكر لقبه في المواسم التسعة الماضية.

وقدم يوفنتوس بداية مهتزة بالفعل في رحلة الدفاع عن لقبه المحلي هذا الموسم تحت قيادة مديره الفني الجديد أندريا بيرلو.

ولم يكن الحال بأفضل من هذا في برشلونة الذي يسعى بقيادة مديره الفني الجديد الهولندي رونالد كومان إلى استعادة الاتزان بعد الهزيمة القاسية 1 / 3 على ملعبه أمام ريال مدريد أمس الأول السبت في الكلاسيكو الأول للدوري الإسباني هذا الموسم.

ولهذا، تمثل مباراة الفريقين اليوم الأربعاء فرصة أمام كليهما لاستعادة الاتزان وإن كانت فرصة صعبة في ظل قوة المنافس لاسيما وأن كلا منهما استهل مسيرته في البطولة الأوروبية بفوز جيد في الأسبوع الماضي حيث فاز برشلونة على فيرنكفاروش المجري 5 / 1 وتغلب يوفنتوس على دينامو كييف الأوكراني 2 / صفر في عقر داره.

ويلتقي فيرنكفاروش ودينامو كييف بعد غد أيضا في المباراة الثانية بالمجموعة حيث يسعى كل منهما لتضميد الجراح.

وما زال رونالدو في العزل الصحي بعدما جاءت نتيجة العينة التي أجراها مؤخرا إيجابية أيضا.

ويأمل بيرلو في أن يكون باقي لاعبيه على قدر المواجهة الصعبة اليوم وذلك بعد السقوط في فخ التعادل مع فيرونا أمس الأحد.

وقال بيرلو :"قدمنا ردة فعلنا بعد هدف فيرونا في الشوط الثاني، ولكننا لا نحتاج صفعة على الوجه حتى نستيقظ. علينا أن نبدأ المباراة بمزيد من الإصرار".

ويتطلع بيرلو إلى تعافي كل من نجمي الدفاع المخضرمين جورجيو كيليني وليوناردو بونوتشي قبل مباراة الفريق أمام برشلونة.

وفي المقابل، سيفتقد برشلونة جهود نجمه البرازيلي فيليب كوتينيو بسبب معاناته من شد عضلي.

ولكن كومان قد يدفع بالمهاجم الفرنسي أنطوان جريزمان منذ البداية بعدما غاب اللاعب عن تشكيلة الفريق الأساسية في مباراة الكلاسيكو للحصول على قسط من الراحة.

الإيطالي في هذه الجولة بسبب استمرار معاناته من فيروس "كورونا" المستجد.

ولن يستطيع متابعو البطولة مشاهدة المواجهة التي كانت منتظرة بين رونالدو ومنافسه التقليدي العنيد الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم برشلونة الإسباني عندما يلتقي الفريقان اليوم الأربعاء في الجولة الثانية من مباريات المجموعة السابعة.

ولكن مباريات هذه الجولة قد تكون فرصة أمام بعض الفرق للبناء على ما حققتها من انتصارات ومكاسب في الجولة الأولى وفرصة لفرق أخرى من أجل استعادة الاتزان بعد الإخفاق في ضربة البداية.

ورغم غياب رونالدو وخسارة المواجهة المرتقبة مع ميسي ، تجتذب المواجهة بين يوفنتوس وبرشلونة معظم الاهتمام من بين جميع المباريات الـ16 التي تشهدها هذه الجولة.

وتزداد أهمية المواجهة في ظل تأزم وضع الفريقين في الدوري المحلي خلال الفترة الحالية بعد تعادل يوفنتوس في مباراتين متتاليتين أمام كروتوني الأسبوع الماضي وأمام فيرونا أمس الأحد بنفس النتيجة 1 / 1 ليرتفع رصيد الفريق إلى ثلاثة تعادلات في خمس مباريات خاضها حتى الآن في رحلة الدفاع عن لقبه بالدوري الإيطالي الذي احتكر لقبه في المواسم التسعة الماضية.

وقدم يوفنتوس بداية مهتزة بالفعل في رحلة الدفاع عن لقبه المحلي هذا الموسم تحت قيادة مديره الفني الجديد أندريا بيرلو.

ولم يكن الحال بأفضل من هذا في برشلونة الذي يسعى بقيادة مديره الفني الجديد الهولندي رونالد كومان إلى استعادة الاتزان بعد الهزيمة القاسية 1 / 3 على ملعبه أمام ريال مدريد أمس الأول السبت في الكلاسيكو الأول للدوري الإسباني هذا الموسم.

ولهذا، تمثل مباراة الفريقين اليوم الأربعاء فرصة أمام كليهما لاستعادة الاتزان وإن كانت فرصة صعبة في ظل قوة المنافس لاسيما وأن كلا منهما استهل مسيرته في البطولة الأوروبية بفوز جيد في الأسبوع الماضي حيث فاز برشلونة على فيرنكفاروش المجري 5 / 1 وتغلب يوفنتوس على دينامو كييف الأوكراني 2 / صفر في عقر داره.

ويلتقي فيرنكفاروش ودينامو كييف بعد غد أيضا في المباراة الثانية بالمجموعة حيث يسعى كل منهما لتضميد الجراح.

وما زال رونالدو في العزل الصحي بعدما جاءت نتيجة العينة التي أجراها مؤخرا إيجابية أيضا.

ويأمل بيرلو في أن يكون باقي لاعبيه على قدر المواجهة الصعبة اليوم وذلك بعد السقوط في فخ التعادل مع فيرونا أمس الأحد.

وقال بيرلو :"قدمنا ردة فعلنا بعد هدف فيرونا في الشوط الثاني، ولكننا لا نحتاج صفعة على الوجه حتى نستيقظ. علينا أن نبدأ المباراة بمزيد من الإصرار".

ويتطلع بيرلو إلى تعافي كل من نجمي الدفاع المخضرمين جورجيو كيليني وليوناردو بونوتشي قبل مباراة الفريق أمام برشلونة.

وفي المقابل، سيفتقد برشلونة جهود نجمه البرازيلي فيليب كوتينيو بسبب معاناته من شد عضلي.

ولكن كومان قد يدفع بالمهاجم الفرنسي أنطوان جريزمان منذ البداية بعدما غاب اللاعب عن تشكيلة الفريق الأساسية في مباراة الكلاسيكو للحصول على قسط من الراحة.