ترامب: القمة التاريخية مع كيم يونج أون قد تعود بعد محادثات مثمرة
السبت 26 مايو 2018 14:40:17
أكد الرئيس الامريكي دونالد ترامب أن قمة السلام التاريخية مع زعيم كوريا الشمالية كيم يونج أون يمكن أن تعود بعد "محادثات مثمرة" مع كوريا الشمالية.
وكان الرئيس الأمريكي قد أوقف القمة في وقت سابق من هذا الأسبوع بعد أن اتهم نظام كيم يونج أون بـ "الغضب الهائل والعداء المفتوح"
لكنه قال الآن أنه قد يعود بعد محادثات ناجحة مع كوريا الشمالية ويمكن أن تتم في الموعد الأول، 12 يونيو، في سنغافورة.
وأضاف: "نجري محادثات مثمرة للغاية مع كوريا الشمالية حول إعادة القمة، والتي إذا ما حدثت، فستبقى على الأرجح في سنغافورة في نفس التاريخ ، 12 يونيو. وإذا لزم الأمر، سيتم تمديدها إلى ما بعد ذلك التاريخ.
وصدم ترامب المجتمع الدولي يوم الخميس عندما انسحب من القمة التاريخية بعد تدهور المحادثات. وكان مسؤولو البيت الأبيض قد أشاروا يوم الخميس إلى أن ترامب ترك الباب مفتوحًا برسالة إلى كيم حملت فيها "غضبًا هائلًا وعداءًا مفتوحًا" من قبل بيونج يانج، لكنه حث أيضًا كيم على الاتصال به.
وبحلول يوم الجمعة، أصدرت كوريا الشمالية بيانا قالت فيه إنها لا تزال "مستعدة لمنح الولايات المتحدة الوقت والفرص" لإعادة النظر في المحادثات "في أي وقت وبأي شكل". وسارع ترمب بالتغريد بأن البيان كان "خبرًا جيدًا جدًا" وقال للصحفيين "إننا نتحدث إليهم الآن".
وقد اتخذ ترامب ، وهو واثق في مهاراته التفاوضية، قرارًا سريعًا بقبول الاعتصام في مارس، بسبب مخاوف العديد من كبار المساعدين، وظل ملتزمًا، حتى وسط المخاوف المتزايدة بشأن التحديات التي يواجهها في التوصل إلى اتفاق إيجابي.
وسُئل ترامب يوم الجمعة إذا كان الكوريون الشماليون يمارسون ألعابًا مع اتصالاتهم ، أجاب: "الجميع يلعبون الألعاب. أنت تعرف ذلك أفضل من أي شخص ".
في حين لم يشرح الرئيس بالتفصيل طبيعة الاتصالات الأمريكية الجديدة مع الشمال يوم الجمعة
وقال وزير الدفاع جيم ماتيس في البنتاجون: 'الدبلوماسيين ما زالوا يعملون في القمة ، وإمكانية عقد قمة ، وهذا أمر جيد للغاية ". ووصف ما ظهر حديثًا باسم "العطاء والأخذ المعتاد".
وكان الرئيس الأمريكي قد أوقف القمة في وقت سابق من هذا الأسبوع بعد أن اتهم نظام كيم يونج أون بـ "الغضب الهائل والعداء المفتوح"
لكنه قال الآن أنه قد يعود بعد محادثات ناجحة مع كوريا الشمالية ويمكن أن تتم في الموعد الأول، 12 يونيو، في سنغافورة.
وأضاف: "نجري محادثات مثمرة للغاية مع كوريا الشمالية حول إعادة القمة، والتي إذا ما حدثت، فستبقى على الأرجح في سنغافورة في نفس التاريخ ، 12 يونيو. وإذا لزم الأمر، سيتم تمديدها إلى ما بعد ذلك التاريخ.
وصدم ترامب المجتمع الدولي يوم الخميس عندما انسحب من القمة التاريخية بعد تدهور المحادثات. وكان مسؤولو البيت الأبيض قد أشاروا يوم الخميس إلى أن ترامب ترك الباب مفتوحًا برسالة إلى كيم حملت فيها "غضبًا هائلًا وعداءًا مفتوحًا" من قبل بيونج يانج، لكنه حث أيضًا كيم على الاتصال به.
وبحلول يوم الجمعة، أصدرت كوريا الشمالية بيانا قالت فيه إنها لا تزال "مستعدة لمنح الولايات المتحدة الوقت والفرص" لإعادة النظر في المحادثات "في أي وقت وبأي شكل". وسارع ترمب بالتغريد بأن البيان كان "خبرًا جيدًا جدًا" وقال للصحفيين "إننا نتحدث إليهم الآن".
وقد اتخذ ترامب ، وهو واثق في مهاراته التفاوضية، قرارًا سريعًا بقبول الاعتصام في مارس، بسبب مخاوف العديد من كبار المساعدين، وظل ملتزمًا، حتى وسط المخاوف المتزايدة بشأن التحديات التي يواجهها في التوصل إلى اتفاق إيجابي.
وسُئل ترامب يوم الجمعة إذا كان الكوريون الشماليون يمارسون ألعابًا مع اتصالاتهم ، أجاب: "الجميع يلعبون الألعاب. أنت تعرف ذلك أفضل من أي شخص ".
في حين لم يشرح الرئيس بالتفصيل طبيعة الاتصالات الأمريكية الجديدة مع الشمال يوم الجمعة
وقال وزير الدفاع جيم ماتيس في البنتاجون: 'الدبلوماسيين ما زالوا يعملون في القمة ، وإمكانية عقد قمة ، وهذا أمر جيد للغاية ". ووصف ما ظهر حديثًا باسم "العطاء والأخذ المعتاد".