سياسي يكشف عن خيارين أمام طهران بمفاوضات فيينا

رأى المحلل السياسي سامي المرشد، أن نظام ملالي طهران بين خيارين، القبول بالعودة للاتفاق النووي، أو التعرض لضربات عسكرية قوية للقضاء على برنامجه النووي العسكري.

وقال في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر تويتر، اليوم إنه: "دقت ساعة الحقيقة النظام الإيراني محشور في الزاوية في محادثات فيينا حول النووي مع الدول الكبرى".

وكشف أنه: "أما يقبل بتوقيع الاتفاق كما تريد هذه القوى لتضمن منعه من إنتاج أسلحة نووية أو يتلقى ضربة عسكرية قاصمة ستنهي برنامجه النووي نهائيا"، متابعا بهاشتاج: "إيران وأمريكا وبريطانيا، وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين".