أكدت صحيفة "البيان" الإماراتية أن ألاعيب النظام القطري لن تحل أزمته المتضخمة، ولن تغطي على تمويله للإرهاب.
وتحت عنوان "قطر الزيف والكذب"، قالت الصحيفة في افتتاحية عددها الصادر اليوم "الجمعة" إن النظام القطري يعتقد أن أزمته المتضخمة يمكن حلها بألاعيب إعلامية زائفة ومفبركة، وذلك سيرًا على منوال الأكاذيب المستمرة، التي يحاول أن يغطي بها على تمويله ودعمه للإرهاب، رغم كم الأدلة والبراهين من مختلف أنحاء العالم.
وأضافت الصحيفة أن ما كشفت عنه هيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي» مؤخرا، يثبت وبالأدلة القاطعة دعم النظام القطري للإرهاب، من خلال دفع أكثر من مليار دولار للإرهابيين في العراق وسوريا، ما يؤكد صحة قرار الدول الداعية لمكافحة الإرهاب بمقاطعة قطر لدعمها الإرهاب وتدخلها في شؤون الدول.
وأشارت "البيان" إلى أن الدوحة تنفق مئات الملايين من أموال شعبها على الإعلام الزائف، وتذهب لتختلق الملايين من الحسابات الوهمية على مواقع التواصل الاجتماعي التي تروّج سياساتها وأساليبها التآمرية، وهي في حقيقتها مجرد "ذباب إلكتروني"، انكشف أمره وانفضح من يوجهه.
وخلصت الصحيفة إلى القول إن النظام القطري وصل من الزيف والسقوط لدرجة توصف بـ"الجبن"، وتساءلت إن كان هذا النظام سيدرك طريق النجاة والعودة إلى جادة الصواب، أم أن التورط في دعم الإرهاب والتستر خلف إعلام زائف أفقده صوابه واستحكم في أزمته.
وتحت عنوان "قطر الزيف والكذب"، قالت الصحيفة في افتتاحية عددها الصادر اليوم "الجمعة" إن النظام القطري يعتقد أن أزمته المتضخمة يمكن حلها بألاعيب إعلامية زائفة ومفبركة، وذلك سيرًا على منوال الأكاذيب المستمرة، التي يحاول أن يغطي بها على تمويله ودعمه للإرهاب، رغم كم الأدلة والبراهين من مختلف أنحاء العالم.
وأضافت الصحيفة أن ما كشفت عنه هيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي» مؤخرا، يثبت وبالأدلة القاطعة دعم النظام القطري للإرهاب، من خلال دفع أكثر من مليار دولار للإرهابيين في العراق وسوريا، ما يؤكد صحة قرار الدول الداعية لمكافحة الإرهاب بمقاطعة قطر لدعمها الإرهاب وتدخلها في شؤون الدول.
وأشارت "البيان" إلى أن الدوحة تنفق مئات الملايين من أموال شعبها على الإعلام الزائف، وتذهب لتختلق الملايين من الحسابات الوهمية على مواقع التواصل الاجتماعي التي تروّج سياساتها وأساليبها التآمرية، وهي في حقيقتها مجرد "ذباب إلكتروني"، انكشف أمره وانفضح من يوجهه.
وخلصت الصحيفة إلى القول إن النظام القطري وصل من الزيف والسقوط لدرجة توصف بـ"الجبن"، وتساءلت إن كان هذا النظام سيدرك طريق النجاة والعودة إلى جادة الصواب، أم أن التورط في دعم الإرهاب والتستر خلف إعلام زائف أفقده صوابه واستحكم في أزمته.