قالت صحيفة عكاظ السعودية، الثلاثاء، إن أشهر قليلة فصلت بين تشفي «إخوان الخليج» في هبوط الجنيه المصري، وعويلهم وتباكيهم على ما آلت إليه أوضاع الليرة التركية التي انهارت بشكل قياسي، بعد أن فقدت مستويات قياسية من قيمتها أمام الدولار واليورو منذ بداية العام الحالي، والتي وصلت إلى 6.65 ليرة أمام الدولار الأمريكي الواحد.
ووفقا للصحيفة، هب المحسوبون على تنظيم «الإخوان» الإرهابي في الخليج بالتسول دعما لاقتصاد أردوغان بطرق بدائية، أثارت السخرية في الأوساط الشعبية الخليجية، حيث اجتاحت موجة الاستجداء لدعم الليرة التركية حسابات المطلوبين للعدالة من التنظيم الإرهابي، ووصل الاستجداء لسقف «أن دعم الليرة التركية هو دعم لميزان حسناتك»، بحسب تعبير الإخواني المصري محمود خفاجي، الذي حث على دعم الليرة التركية قائلًا «لا تستصغر عملًا قد يكون السبب في نجاتك من النار ودخولك الجنة».
وتابعت عكاظ أن الإرهابي الكويتي المدرج في قائمة الإرهاب للدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب (مصر والسعودية والإمارات والبحرين)، حامد العلي، اعتبر أن دعم تركيا اقتصاديًا «واجب شرعا»، داعيًا المسلمين في كل مكان إلى الهبة «لإنقاذ الليرة التركية»، فيما شمت العلي في أكتوبر 2016 بهبوط الجنيه المصري، ويحاولون الأن تحوير الأزمة التركية من أزمة اقتصادية إلى استهداف القوى الغربية للمسلمين، ووصف المدرج ضمن قائمة الإرهاب للرباعي العربي، الإرهابي حاكم المطيري أزمة الليرة التركية بأنها «إحدى تجليات معركة تحرر الأمة الكبرى من النفوذ الغربي»، مشددًا على أن دعم الاقتصاد التركي «جهاد في سبيل الله»، كما نشر تغريدات باللغة التركية، وشارك في هاشتاج «ادعم تركيا تنصر أمتك».
ووفقا للصحيفة، هب المحسوبون على تنظيم «الإخوان» الإرهابي في الخليج بالتسول دعما لاقتصاد أردوغان بطرق بدائية، أثارت السخرية في الأوساط الشعبية الخليجية، حيث اجتاحت موجة الاستجداء لدعم الليرة التركية حسابات المطلوبين للعدالة من التنظيم الإرهابي، ووصل الاستجداء لسقف «أن دعم الليرة التركية هو دعم لميزان حسناتك»، بحسب تعبير الإخواني المصري محمود خفاجي، الذي حث على دعم الليرة التركية قائلًا «لا تستصغر عملًا قد يكون السبب في نجاتك من النار ودخولك الجنة».
وتابعت عكاظ أن الإرهابي الكويتي المدرج في قائمة الإرهاب للدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب (مصر والسعودية والإمارات والبحرين)، حامد العلي، اعتبر أن دعم تركيا اقتصاديًا «واجب شرعا»، داعيًا المسلمين في كل مكان إلى الهبة «لإنقاذ الليرة التركية»، فيما شمت العلي في أكتوبر 2016 بهبوط الجنيه المصري، ويحاولون الأن تحوير الأزمة التركية من أزمة اقتصادية إلى استهداف القوى الغربية للمسلمين، ووصف المدرج ضمن قائمة الإرهاب للرباعي العربي، الإرهابي حاكم المطيري أزمة الليرة التركية بأنها «إحدى تجليات معركة تحرر الأمة الكبرى من النفوذ الغربي»، مشددًا على أن دعم الاقتصاد التركي «جهاد في سبيل الله»، كما نشر تغريدات باللغة التركية، وشارك في هاشتاج «ادعم تركيا تنصر أمتك».