أفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية بأن هناك موجة ذعر قد انتشرت في المملكة المتحدة، بعدما أعلنت وزارة الصحة أن مواطنا سعوديا مصابا بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية والمعروفة أيضًا بأنفلونزا الأبل الناتج عن فيروس كرونا يتم علاجه في الوقت الراهن بأحد مستشفيات منطقة ليدز وسط مدينة ليفربول.
وقالت الصحيفة في تقرير نشرته، اليوم الجمعة، إن المواطن السعودي-الذي لم تكشف السلطات عن هويته-كان على طائرة متجهة من المملكة العربية السعودية إلى مدينة مانشستر البريطانية، مشيرةً إلى أن وزارة الصحة لديها تخوفات من تفشي عدوى الفيروس بين المسافرين على متن هذه الرحلة.
وأوضحت "ديلي ميل" أن وزارة الصحة البريطانية أعلنت أنها اتخذت تدابير وقائية لمنع تفشي الفيروس بشكل أكبر، كما أنها أبلغت موظفيها بمختلف أرجاء المملكة المتحدة بسرعة تنفيذ تلك التدابير.
وتترواح أعراض أنفلونزا الإبل بين معتدلة إلى حادة ومنها الحمى والسعال والإسهال وضيق النفس، وعادة مايكون المرض أكثر حدة لدى الذين يعانون من مشاكل صحية أخرى.
ولم يتم تحديد المصدر الأساسي للإصابة الإبل به.يعتقد أن إصابة الإبل به مرتبطة بانتشاره إلى البشر بطريقة غير معروفة، ويتطلب انتشاره بين البشرى عادة اتصال مباشر مع الشخص المصاب ويعتبر انتشاره غير شائع خارج المستشفيات وبالتالي يعتبر خطره على سكان العالم منخفض إلى حد ما.
وبحلول عام 2015 أعلنت منظمة الصحة العالمية أن هذا المرض ليس له علاج، ومع ذلك يتم حاليا إجراء دراسات على عدد من الأدوية المضادة للفيروسات.
وأوصت المنظمة أولئك الذين يتصلون بالإبل بغسل أيديهم بشكل متكرر وأن لايقتربوا من الإبل المريضة وأوصوا أيضا بأن يتم طهي منتجات الإبل بشكل مناسب، ويتم إعطاء بعض المصابين علاجات تساعد على القضاء على أعراض المرض .
وقالت الصحيفة في تقرير نشرته، اليوم الجمعة، إن المواطن السعودي-الذي لم تكشف السلطات عن هويته-كان على طائرة متجهة من المملكة العربية السعودية إلى مدينة مانشستر البريطانية، مشيرةً إلى أن وزارة الصحة لديها تخوفات من تفشي عدوى الفيروس بين المسافرين على متن هذه الرحلة.
وأوضحت "ديلي ميل" أن وزارة الصحة البريطانية أعلنت أنها اتخذت تدابير وقائية لمنع تفشي الفيروس بشكل أكبر، كما أنها أبلغت موظفيها بمختلف أرجاء المملكة المتحدة بسرعة تنفيذ تلك التدابير.
وتترواح أعراض أنفلونزا الإبل بين معتدلة إلى حادة ومنها الحمى والسعال والإسهال وضيق النفس، وعادة مايكون المرض أكثر حدة لدى الذين يعانون من مشاكل صحية أخرى.
ولم يتم تحديد المصدر الأساسي للإصابة الإبل به.يعتقد أن إصابة الإبل به مرتبطة بانتشاره إلى البشر بطريقة غير معروفة، ويتطلب انتشاره بين البشرى عادة اتصال مباشر مع الشخص المصاب ويعتبر انتشاره غير شائع خارج المستشفيات وبالتالي يعتبر خطره على سكان العالم منخفض إلى حد ما.
وبحلول عام 2015 أعلنت منظمة الصحة العالمية أن هذا المرض ليس له علاج، ومع ذلك يتم حاليا إجراء دراسات على عدد من الأدوية المضادة للفيروسات.
وأوصت المنظمة أولئك الذين يتصلون بالإبل بغسل أيديهم بشكل متكرر وأن لايقتربوا من الإبل المريضة وأوصوا أيضا بأن يتم طهي منتجات الإبل بشكل مناسب، ويتم إعطاء بعض المصابين علاجات تساعد على القضاء على أعراض المرض .