كشف تقرير أعدته منظمة بحثية مقرها لندن، الجمعة، النقاب عن أن قائمة تضم أكبر 20 شركة للمنتجات الدفاعية على مستوى العالم من حيث الإيرادات، شهدت تواجد سبع شركات صينية مصنّعة للسلاح.
وفي أول مسح من نوعه، قال المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية إن سبع شركات دفاعية صينية مملوكة للدولة، حققت كل منها إيرادات تزيد على أكثر من 5 مليارات دولار خلال عام 2016، بفضل الإنفاق العسكري الصيني الضخم، حسبما ذكرت صحيفة (ساوث تشاينا مورنينج بوست) على موقعها الإلكتروني.
وقال باحث في المعهد إنه على الرغم من ذلك، لا تزال هذه الشركات الصينية بحاجة إلى إجراء كثير من التحسينات حتى تستطيع التنافس مع نظيراتها في الغرب.
وجاءت شركة (تشاينا ساوث إنداستريز جروب) في طليعة الشركات الصينية، حيث احتلت المرتبة الخامسة في قائمة الشركات العالمية الأكبر من حيث حجم الإيرادات، إذ بلغ حجم مبيعاتها من الأسلحة عام 2016 حوالي 22 مليار دولار أمريكي.
بينما احتلت شركة (صناعة الطيران الصينية)، المصنّعة للطائرات العسكرية والمدنية، المرتبة السابعة في القائمة، في حين جاءت شركة (تشاينا نورث إنداستريز جروب) المصنّعة للدبّابات والبنادق والصواريخ، في المرتبة التاسعة.
ويرى العديد من المراقبين أن الرقم الحقيقي للإيرادات يمكن أن يكون أكبر بكثير بسبب الافتقار إلى شفافية الحكومة الصينية، كما أنه كان من الصعب أيضا تقدير إيرادات شركات الدفاع.
وفي أول مسح من نوعه، قال المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية إن سبع شركات دفاعية صينية مملوكة للدولة، حققت كل منها إيرادات تزيد على أكثر من 5 مليارات دولار خلال عام 2016، بفضل الإنفاق العسكري الصيني الضخم، حسبما ذكرت صحيفة (ساوث تشاينا مورنينج بوست) على موقعها الإلكتروني.
وقال باحث في المعهد إنه على الرغم من ذلك، لا تزال هذه الشركات الصينية بحاجة إلى إجراء كثير من التحسينات حتى تستطيع التنافس مع نظيراتها في الغرب.
وجاءت شركة (تشاينا ساوث إنداستريز جروب) في طليعة الشركات الصينية، حيث احتلت المرتبة الخامسة في قائمة الشركات العالمية الأكبر من حيث حجم الإيرادات، إذ بلغ حجم مبيعاتها من الأسلحة عام 2016 حوالي 22 مليار دولار أمريكي.
بينما احتلت شركة (صناعة الطيران الصينية)، المصنّعة للطائرات العسكرية والمدنية، المرتبة السابعة في القائمة، في حين جاءت شركة (تشاينا نورث إنداستريز جروب) المصنّعة للدبّابات والبنادق والصواريخ، في المرتبة التاسعة.
ويرى العديد من المراقبين أن الرقم الحقيقي للإيرادات يمكن أن يكون أكبر بكثير بسبب الافتقار إلى شفافية الحكومة الصينية، كما أنه كان من الصعب أيضا تقدير إيرادات شركات الدفاع.