ذكرت شبكة "سي.إن.إن" الأمريكية، أن القاضي المرشح للإنضمام إلى المحكمة العليا الأمريكية، بريت كافانو، تم اتهامه بالاغتصاب، حيث وقع الحادث المزعوم في بداية الثمانينيات عندما كان يدرس في المدرسة.
وقالت الشبكة نقلًا عن مصادر لم تسمها إن أمرأة رفضت الكشف عن هويتها وجهت اتهامات بالتحرش ضد كافانو، مشيرة إلى أن تلك المرأة أرسلت خطابا للسيناتور الأمريكي، دايان فاينشتاين، عن ولاية كاليفورنيا الأمريكية، التي تعتبر ديمقراطية قديمة في اللجنة القانونية لمجلس الشيوخ في الكونجرس الأمريكي.
وأوضحت المصادر أن دايان أرسلت الرسالة إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي.
وتؤكد المرأة المجهولة أنه في بداية الثمانينيات ذهبت إلى حفل في منزل بولاية ميريلاند، موضحة أن كافانو الذي كان في ذلك الوقت مخمورًا دفعها إلى إحدى غرف المنزل وأغلق الباب هو وصديقه الشاب وشغلوا موسيقى صاخبة ثم حاول نزع ملابسها بعنف.
ووفقًا للمرأة، فإنه في لحظة ما حاول كافانو مواصلة الاعتداء عليها ووضع يده على فهمها، ولكنها نجحت في الهروب وبعد ذلك غادرت المنزل الذي أقيم فيه الحفل، ولكنها لم تتواصل مع الشرطة بشأن تلك الواقعة وقتها.
وأصدر كافانو من جانبه بيانًا يؤكد فيه نفيه الكامل لتلك المزاعم.
وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعلن مؤخرًا عن ترشيح كافانو لإدراجه ضمن طاقم المحكمة العليا.
وقالت الشبكة نقلًا عن مصادر لم تسمها إن أمرأة رفضت الكشف عن هويتها وجهت اتهامات بالتحرش ضد كافانو، مشيرة إلى أن تلك المرأة أرسلت خطابا للسيناتور الأمريكي، دايان فاينشتاين، عن ولاية كاليفورنيا الأمريكية، التي تعتبر ديمقراطية قديمة في اللجنة القانونية لمجلس الشيوخ في الكونجرس الأمريكي.
وأوضحت المصادر أن دايان أرسلت الرسالة إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي.
وتؤكد المرأة المجهولة أنه في بداية الثمانينيات ذهبت إلى حفل في منزل بولاية ميريلاند، موضحة أن كافانو الذي كان في ذلك الوقت مخمورًا دفعها إلى إحدى غرف المنزل وأغلق الباب هو وصديقه الشاب وشغلوا موسيقى صاخبة ثم حاول نزع ملابسها بعنف.
ووفقًا للمرأة، فإنه في لحظة ما حاول كافانو مواصلة الاعتداء عليها ووضع يده على فهمها، ولكنها نجحت في الهروب وبعد ذلك غادرت المنزل الذي أقيم فيه الحفل، ولكنها لم تتواصل مع الشرطة بشأن تلك الواقعة وقتها.
وأصدر كافانو من جانبه بيانًا يؤكد فيه نفيه الكامل لتلك المزاعم.
وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعلن مؤخرًا عن ترشيح كافانو لإدراجه ضمن طاقم المحكمة العليا.