عثر علماء الاثار على حطام سفينة يعود تاريخها إلى قرون مضت قبالة ساحل البرتغال بالقرب من لشبونة ، وفقا لما ذكره مكتب رئيس البلدية المحلية.
وبحسب ما ذكرته شبكة "سي إن إن"، الأمريكية، وعلى متن السفينة التي يعتقد أنها غرقت بين عامي 1575 و1625 م، عثر الباحثون على توابل من بينها الفلفل، وخزف صيني، وجبن، و"الكوريز-Cowries"، وهي نوع من القذائق كان يستخدم كعملة لتجارة الرقيق في بعض أجزاء إقريقيا في ذلك الوقت.
ووصفها جوروج فريري، المدير العلمي للمشروع، بأنها اكتشاف العقد. وأنها اكتشاف ذو قيمة تراثية عظيمة.
كما تم العثور على بعض مدافع السفينة البرونزية والمنقوشة بشعار النبالة البرتغالي، والكرة الحربية التي لاتزال موجود في علم البرتغال.
وقال فريري إنه بالنظر إلى ما تم العثور عليه حتى الآن، ربما كانت السفينة عائدة إلى لشبونة من الهند.
وأشارت القناة إلى أنه تم اكتشاف الحطام في 3 سبتمبر كجزء من مشروع الاستقصاء تحت الماء، تحت إشراف مدين كاسكايس القريبة من لشبونة، بمساعدة من جامعة نوفا في لشبونة والحكومة والبحرية البرتغالية، وعثر علي السفينة على بعد 12 متر تحت سطح المحيط الأطلسي.
وأكد كارلوس كاريراس رئيس بلدية كاسكايس أن هذا واحد من أهم الاكتشافات الأثرية في القرن، وأن اعتراف المجتمع العلمي بأن هذا هو اكتشاف هذا العقد أو القرن ، على صعيد علم الآثار البحرية ، سيكون أمر رائع للغاية.
وتابعت القناة أن الباحثين قاموا بإزالة بعض الأشياء من الحطام حفاظا عليها من الضياع، وسوف يستمر الغواصون في استكشاف الحطام، وسيتعين على الباحثين استكمال العمل الميداني من خلال البحث في الأرشيفات التاريخية لاكتشاف أي سفينة كانت التي عثروا عليها.
ويعود الخزف الصيني الذي تم العثور عليه إلى فترة الإمبراطور الصيني وانلي، ما بين عامي 1573و 1619، وهو عهد متأخر عصر أسرة مينج.
وبحسب ما ذكرته شبكة "سي إن إن"، الأمريكية، وعلى متن السفينة التي يعتقد أنها غرقت بين عامي 1575 و1625 م، عثر الباحثون على توابل من بينها الفلفل، وخزف صيني، وجبن، و"الكوريز-Cowries"، وهي نوع من القذائق كان يستخدم كعملة لتجارة الرقيق في بعض أجزاء إقريقيا في ذلك الوقت.
ووصفها جوروج فريري، المدير العلمي للمشروع، بأنها اكتشاف العقد. وأنها اكتشاف ذو قيمة تراثية عظيمة.
كما تم العثور على بعض مدافع السفينة البرونزية والمنقوشة بشعار النبالة البرتغالي، والكرة الحربية التي لاتزال موجود في علم البرتغال.
وقال فريري إنه بالنظر إلى ما تم العثور عليه حتى الآن، ربما كانت السفينة عائدة إلى لشبونة من الهند.
وأشارت القناة إلى أنه تم اكتشاف الحطام في 3 سبتمبر كجزء من مشروع الاستقصاء تحت الماء، تحت إشراف مدين كاسكايس القريبة من لشبونة، بمساعدة من جامعة نوفا في لشبونة والحكومة والبحرية البرتغالية، وعثر علي السفينة على بعد 12 متر تحت سطح المحيط الأطلسي.
وأكد كارلوس كاريراس رئيس بلدية كاسكايس أن هذا واحد من أهم الاكتشافات الأثرية في القرن، وأن اعتراف المجتمع العلمي بأن هذا هو اكتشاف هذا العقد أو القرن ، على صعيد علم الآثار البحرية ، سيكون أمر رائع للغاية.
وتابعت القناة أن الباحثين قاموا بإزالة بعض الأشياء من الحطام حفاظا عليها من الضياع، وسوف يستمر الغواصون في استكشاف الحطام، وسيتعين على الباحثين استكمال العمل الميداني من خلال البحث في الأرشيفات التاريخية لاكتشاف أي سفينة كانت التي عثروا عليها.
ويعود الخزف الصيني الذي تم العثور عليه إلى فترة الإمبراطور الصيني وانلي، ما بين عامي 1573و 1619، وهو عهد متأخر عصر أسرة مينج.