طالبت صحيفة (الوطن) الإماراتية، المجتمع الدولي بضرورة التحرك بشكل أكثر قوة وفاعلية لمواجهة شر الإرهاب الإيراني الذي يضرب المنطقة والعالم أجمع.
وقالت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم الجمعة والتي جاءت تحت عنوان "هل تتحرك أوروبا؟" - "إن إحباط المخطط الإرهابي الإيراني في فرنسا شكل ضربة قوية ليس فقط للنظام الإيراني الإرهابي، بل للدول والأنظمة التي لا تزال تتجاهل أو تغمض عينيها أو تكابر عما يفعله"، معربة عن استغرابها من مواقف بعض الدول العالمية التي ترفع شعارات السلام ومحاربة الإرهاب وحقوق الإنسان وتغمض عينها عما يفعله النظام الإيراني.
وأضافت : "لم يكن موقف الكثير من الدول الأوروبية كما يجب، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران، حيث إن ردود الفعل الرسمية في القارة العجوز لم تكن بمستوى الطموحات، فاختارت المكابرة ومحاولات تشكيل صف واحد والإبقاء على ما يمكن من العلاقات مع نظام معروف بشدة إرهابه، وهو الموقف الذي لا يتناسب البتة مع شعاراتها وقوانينها".
تابعت الصحيفة: "اليوم بعد كشف المخطط الإرهابي الذي عدت له إيران، ورغم تلويح فرنسا برد قوي وتجميد حسابات وتعليق تسمية سفير جديد في طهران، لكن كل هذا لا يكفي كرد فعل على ما خطط له نظام إيران الإرهابي والجريمة التي كان يعد لها وتستهدف الآلاف من الفرنسيين والمعارضين الإيرانيين"، متسائلة، أين موقف الدول الأوروبية الأخرى؟ وهل ستصمت، أم ستكتفي ببيانات تقتصر على التنديد والاستنكار لا أكثر؟.
وقالت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم الجمعة والتي جاءت تحت عنوان "هل تتحرك أوروبا؟" - "إن إحباط المخطط الإرهابي الإيراني في فرنسا شكل ضربة قوية ليس فقط للنظام الإيراني الإرهابي، بل للدول والأنظمة التي لا تزال تتجاهل أو تغمض عينيها أو تكابر عما يفعله"، معربة عن استغرابها من مواقف بعض الدول العالمية التي ترفع شعارات السلام ومحاربة الإرهاب وحقوق الإنسان وتغمض عينها عما يفعله النظام الإيراني.
وأضافت : "لم يكن موقف الكثير من الدول الأوروبية كما يجب، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران، حيث إن ردود الفعل الرسمية في القارة العجوز لم تكن بمستوى الطموحات، فاختارت المكابرة ومحاولات تشكيل صف واحد والإبقاء على ما يمكن من العلاقات مع نظام معروف بشدة إرهابه، وهو الموقف الذي لا يتناسب البتة مع شعاراتها وقوانينها".
تابعت الصحيفة: "اليوم بعد كشف المخطط الإرهابي الذي عدت له إيران، ورغم تلويح فرنسا برد قوي وتجميد حسابات وتعليق تسمية سفير جديد في طهران، لكن كل هذا لا يكفي كرد فعل على ما خطط له نظام إيران الإرهابي والجريمة التي كان يعد لها وتستهدف الآلاف من الفرنسيين والمعارضين الإيرانيين"، متسائلة، أين موقف الدول الأوروبية الأخرى؟ وهل ستصمت، أم ستكتفي ببيانات تقتصر على التنديد والاستنكار لا أكثر؟.