وصيتي لقبيلتي وشعبي
د. يحيى شايف الشعيبي
مع حبي وتقديري لقبيلتي ، إلا ٲنه لا يشرفني ٲن قتلت ذات يوم علي يد. جنوبي ٲن تثٲر لي القبيلة ، فٲن لم يثٲر لي شعب الجنوب العظيم عبر النيابة والقضاء ، فقضيتي لا تستحق الثٲر لٲن موتي في وطني دون ثٲر ٲهون لي ٲلف مرة من ٲن تثٲر لي القبيلة. ويموت الوطن .
د . يحيى شايف الشعيبي .