غلاف مجلة يتسبب في وقوع الطلاق بين لاعب الكرة السابق ديفيد بيكهام وزوجته فيكتوريا

عرضت مجلة "OK!" الشهيرة لعدد هذا الأسبوع صورة غلاف للنجم الكرة الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام وزوجته مصممة الأزياء العالمية فيكتوريا بيكهام، وصاحب صورة الزوجين تعليق "طلاق بيكهام"، وقد أكدت المجلة أن الزوجين "يستعدان الآن فعلاً لتدمير إمبراطوريتهما البالغة 1.2 مليار دولار.

وذكرت المجلة في خبرها تصريحات ديفيد بيكهام فى أكتوبر فى البرنامج الأسترالى " The Sunday Project "، كيف أن الزواج "عمل شاق".

كما استندت المجلة على ظهور فيكتوريا خلال تسلمها جائزة أيقونة الموضة فى حفل " People’s Choice Awards" الذى أقيم فى لوس أنجلوس فى 11 نوفمبر، كانت تركز على دعم فكرة التمكين للإناث"، ولم تتحدث عن زوجها سوى "إشارة سريعة جدا فى نهاية خطابها.

واستمرت تلك الشائعات تتداولها المجلة، إلا أن جاء موقع "جوسيب كوب" ونفاها تماما، معللا أن ما استندت عليه الجريدة غير حقيقي بالمرة وكل تلم الأمور قصص لا تمت للواقع بصلة، وأكد الموقع أن مجلة "OK!" تركز دائما على نشر القصص الكاذبة والشائعات حول نجوم هوليوود.