مصدر: اللقاء الذي عقده الميسري في عدن كان الهدف منه تقسيم حزب المؤتمر بتمويلٍ قطري
الجمعة 6 إبريل 2018 10:08:00
المشهد العربي - قسم الرصد والمتابعة
قال مصدر يمني، إن حزب المؤتمر الشعبي العام أحبط مخططاً قطرياً لضرب وحدته وتقسيمه، بما يخدم مصلحة تنظيم الإخوان الإرهابي الموالي لقطر في اليمن.
وأكد المصدر طبقاً لما أورده موقع "24" الإخباري الإماراتي، أن "اجتماعاً لموالين للدوحة عُقد في عدن قبل نحو أسبوع، بهدف تقسيم المؤتمر، وإقصاء أقارب الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح الذي كان يتولى زعامة الحزب من قيادته"، مشيراً إلى أن "الدوحة مولت تقسيم الحزب على أساس جهوي، لإضعافه وإفساح المجال أمام تنظيم الإخوان الموالي لها لضرب وحدة الحزب اليمني الكبير".
وقال، إن "تقسيم الحزب وتفتيته على أساس جهوي، أُحبط بفضل تكاتف كل رجال المؤتمر في التصدي للمؤامرة القطرية".
وأعلنت فروع حزب المؤتمر في عدة محافظات من بينها أبين وشبوة، رفضها الاعتراف باجتماع عدن، الذي أعلن تحت اسم المؤتمر الشعبي العام الخاص بالمحافظات الجنوبية، والذي دعا له نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية أحمد الميسري.
وأصدرت الفروع بياناً أكدت فيه، أن "المؤتمر حزب سياسي موحد، قيادته منتخبة ومعروفة، ولها حق قيادة الحزب حتى إجراء انتخابات لاختيار رئيس جديد خلفاً للراحل علي عبدالله صالح".
ويعتقد مسؤولون في الحزب، أن قطر تسعى إلى ضرب الأحزاب اليمنية المناهضة للإسلام السياسي، لتهيئة الظروف أمام الإخوان وتمكينهم من الحكم وقيادة البلد المضطرب بسبب الحرب الحوثية.
وأكد المصدر طبقاً لما أورده موقع "24" الإخباري الإماراتي، أن "اجتماعاً لموالين للدوحة عُقد في عدن قبل نحو أسبوع، بهدف تقسيم المؤتمر، وإقصاء أقارب الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح الذي كان يتولى زعامة الحزب من قيادته"، مشيراً إلى أن "الدوحة مولت تقسيم الحزب على أساس جهوي، لإضعافه وإفساح المجال أمام تنظيم الإخوان الموالي لها لضرب وحدة الحزب اليمني الكبير".
وقال، إن "تقسيم الحزب وتفتيته على أساس جهوي، أُحبط بفضل تكاتف كل رجال المؤتمر في التصدي للمؤامرة القطرية".
وأعلنت فروع حزب المؤتمر في عدة محافظات من بينها أبين وشبوة، رفضها الاعتراف باجتماع عدن، الذي أعلن تحت اسم المؤتمر الشعبي العام الخاص بالمحافظات الجنوبية، والذي دعا له نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية أحمد الميسري.
وأصدرت الفروع بياناً أكدت فيه، أن "المؤتمر حزب سياسي موحد، قيادته منتخبة ومعروفة، ولها حق قيادة الحزب حتى إجراء انتخابات لاختيار رئيس جديد خلفاً للراحل علي عبدالله صالح".
ويعتقد مسؤولون في الحزب، أن قطر تسعى إلى ضرب الأحزاب اليمنية المناهضة للإسلام السياسي، لتهيئة الظروف أمام الإخوان وتمكينهم من الحكم وقيادة البلد المضطرب بسبب الحرب الحوثية.