حاول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان منذ محاولة الانقلاب عليه في منتصف يوليو من عام 2016، القبض على كل معارضيه، حتى وصل الأمر إلى محاولاته القبض على أصحاب رؤوس الأموال في البلاد، وهو ما حدث مع رجل الأعمال والملياردير أكين إبيك.
التهمة واحدة وهي الانتماء لجماعة فتح الله جولن، التي تدعي السلطات وقوفها وراء محاولة الانقلاب الذي تعرضت له البلاد في عام 2016، ومنذ ذلك الحين ويتهم أردوغان ونظامه كافة المعارضين بهذه التهمة.
وقالت وزارة الداخلية البريطانية إن رجل الأعمال التركي أكين إبيك سيمثل أمام محكمة في بريطانيا سبتمبر المقبل، عقب اعتقاله بناء على طلب تركي بتسليمه، دون أي أدلة على اتهامه بالوقوف وراء محاولة الإنقلاب.
وتقدر ثروة كون إبيك بمليارات الدولارات في تركيا بعد عمله في مجال التعدين، إلا أنه غادر بلاده في عام 2015 عقب تدهور العلاقات بين الحكومة وأتباع رجل الدين المقيم في الولايات المتحدة فتح الله جولن.
وفي رده على الاتهامات الموجهة ضده من قبل الحكومة التركية، قال متحدث باسم مجموعة كوزا، التي يمتلكها إبيك وصادرتها تركيا عام 2015، قبل أيام إن اتهامات الحكومة التركية لا أساس لها، كما أن إبيك يتوقع رفض طلب تسليمه.
واعتادت الحكومة التركية خلال الفترة الماضية على تقديم طلبات إلى العديد من دول العالم لتسليم معارضيها، بعض الدول رفضت، والبعض الأخر قام بتسليم هؤلاء المعارضين، إلا أن السبب غير موجود من أجل طلب تركيا بتسليم إبيك.
ويمتلك إبيك مجموعة شركات في الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا، الأمر الذي يفسر محاولات أردوغان السيطرة على هذه الأموال، حتى تصبح تحت يده، مثل العديد من رجال الأعمال الأتراك، الذين سيطر على ثروتهم أردوغان.
التهمة واحدة وهي الانتماء لجماعة فتح الله جولن، التي تدعي السلطات وقوفها وراء محاولة الانقلاب الذي تعرضت له البلاد في عام 2016، ومنذ ذلك الحين ويتهم أردوغان ونظامه كافة المعارضين بهذه التهمة.
وقالت وزارة الداخلية البريطانية إن رجل الأعمال التركي أكين إبيك سيمثل أمام محكمة في بريطانيا سبتمبر المقبل، عقب اعتقاله بناء على طلب تركي بتسليمه، دون أي أدلة على اتهامه بالوقوف وراء محاولة الإنقلاب.
وتقدر ثروة كون إبيك بمليارات الدولارات في تركيا بعد عمله في مجال التعدين، إلا أنه غادر بلاده في عام 2015 عقب تدهور العلاقات بين الحكومة وأتباع رجل الدين المقيم في الولايات المتحدة فتح الله جولن.
وفي رده على الاتهامات الموجهة ضده من قبل الحكومة التركية، قال متحدث باسم مجموعة كوزا، التي يمتلكها إبيك وصادرتها تركيا عام 2015، قبل أيام إن اتهامات الحكومة التركية لا أساس لها، كما أن إبيك يتوقع رفض طلب تسليمه.
واعتادت الحكومة التركية خلال الفترة الماضية على تقديم طلبات إلى العديد من دول العالم لتسليم معارضيها، بعض الدول رفضت، والبعض الأخر قام بتسليم هؤلاء المعارضين، إلا أن السبب غير موجود من أجل طلب تركيا بتسليم إبيك.
ويمتلك إبيك مجموعة شركات في الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا، الأمر الذي يفسر محاولات أردوغان السيطرة على هذه الأموال، حتى تصبح تحت يده، مثل العديد من رجال الأعمال الأتراك، الذين سيطر على ثروتهم أردوغان.
