ذكرت وسائل إعلام أن الإمارات ستبني خط أنابيب نفط يربط بين ميناء عصب في إريتريا والعاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
وقالت هيئة (فانا) التابعة للحكومة، الجمعة، إن المعلومات كشف عنها خلال اجتماع في أديس أبابا بين رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد وريم الهاشمي وزيرة الدولة الإماراتية لشؤون التعاون الدولي، ولم تذكر (فانا) تفاصيل أخرى.
واستضافت الإمارات، في أواخر شهر يوليو، زعيمي إثيوبيا وإريتريا، وأشادت بخطوة التقارب "الشجاعة والتاريخية" بين البلدين، قائلة إنها ستفتح آفاق السلام والازدهار بينهما.
وقال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي بعد اجتماعه مع الرئيس الإريتري إسياس أفورقي ورئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد إن الاتفاق بين البلدين سيعزز الأمن في القرن الأفريقي والمنطقة بشكل عام.
ووقعت إثيوبيا وإريتريا اتفاقا هذا الشهر يعيد العلاقات بينهما، وينهي عداء استمر لعقدين من الزمن بعد نشوب الصراع عام 1998، وأسفر النزاع الحدودي الذي نشب بين إثيوبيا وإريتريا عام 1998 عن مقتل ما يزيد على 80 ألفا، بينما اضطر ما لا يقل عن 350 ألفا كانوا يعيشون على جانبي الحدود إلى النزوح.
وقالت هيئة (فانا) التابعة للحكومة، الجمعة، إن المعلومات كشف عنها خلال اجتماع في أديس أبابا بين رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد وريم الهاشمي وزيرة الدولة الإماراتية لشؤون التعاون الدولي، ولم تذكر (فانا) تفاصيل أخرى.
واستضافت الإمارات، في أواخر شهر يوليو، زعيمي إثيوبيا وإريتريا، وأشادت بخطوة التقارب "الشجاعة والتاريخية" بين البلدين، قائلة إنها ستفتح آفاق السلام والازدهار بينهما.
وقال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي بعد اجتماعه مع الرئيس الإريتري إسياس أفورقي ورئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد إن الاتفاق بين البلدين سيعزز الأمن في القرن الأفريقي والمنطقة بشكل عام.
ووقعت إثيوبيا وإريتريا اتفاقا هذا الشهر يعيد العلاقات بينهما، وينهي عداء استمر لعقدين من الزمن بعد نشوب الصراع عام 1998، وأسفر النزاع الحدودي الذي نشب بين إثيوبيا وإريتريا عام 1998 عن مقتل ما يزيد على 80 ألفا، بينما اضطر ما لا يقل عن 350 ألفا كانوا يعيشون على جانبي الحدود إلى النزوح.
