بالنخبة حضرموت تنتصر.. 8 أعوام أمن وأمان في الساحل
أشاد مغردون جنوبيون، تزامنا مع احتفالات ذكرى تحرير ساحل حضرموت، بأبطال وقادة قوات النخبة الحضرمية، والجنود الأشاوس، الذين ساهموا في تحرير ساحل حضرموت، بدعم سخي من دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأشاروا عبر هاشتاج بالنخبة حضرموت تنتصر، إلى دورهم في تعزيز الأمن والاستقرار في ربوع ساحل حضرموت، كصمام أمان يحفظ مكتسبات الجنوب، وأمن المواطنين، مطالبين بنشر النخبة الحضرمية في وادي وصحراء حضرموت لتعزيز الاستقرار.
وجددوا المطالبة بسرعة إبعاد مليشيا الإخوان الإرهابية من وادي حضرموت، وتمكين قوات النخبة الحضرمية الجنوبية، من بسط الأمن في وادي حضرموت، بعدما أثبتت نجاحها في ساحل حضرموت.
وثمنوا حرص الرئيس عيدروس بن قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، على تعزيز قدرات وكفاءة قوات النخبة الحضرمية، باعتبارها أحد إنجازات الجنوب، في السنوات القليلة الماضية.
وعبروا عن التقدير الشعبي لحجم التضحيات الجسام التي قدمتها قوات النخبة الحضرمية الجنوبية في تحرير ساحل حضرموت من عناصر تنظيم القاعدة الإرهابي، وتأمين مدن الساحل على مدار 8 سنوات.
كما أشادوا بحجم دعم دولة الإمارات العربية الشقيقة، قيادة وشعبا، لقوات النخبة الحضرمية، باعتبارها ركيزة أساسية في مرحلتي تحرير ساحل حضرموت، وبسط الأمن والاستقرار بين المواطنين.