في صفقة سرية.. حزب الإصلاح الإخواني يطلق سراح قيادات حوثية من سجون مأرب والجوف
السبت 27 أكتوبر 2018 09:42:16
أكد مصدر أمني، أن إدارة أمن محافظة الجوف الموالية لحزب الإصلاح (إخوان اليمن)، أطلقت سراح قيادي ميداني بارز في الميليشيات الحوثية خلال الأيام الماضية.
في حين أطلقت إدارة أمن مأرب، الموالية لتنظيم الإخوان الإرهابي كذلك، سراح قيادي حوثي آخر في إطار التنسيق المشترك بين الإخوان والحوثيين.
وقال المصدر، إن قيادة أمن الجوف ادعت فرار القيادي الحوثي سمير الشريف، قائد خلية المتفجرات في الميليشيات، من إدارة البحث الجنائي بمركز المحافظة.
وأضاف المصدر، أن مدير أمن محافظة مأرب اللواء عبدالملك المداني، أفرج أمس الخميس، عن القيادي الحوثي عبدالملك صالح الفقيه، بعد أن ألقي القبض عليه في مدينة مأرب، فيما لا يزال شقيقه أسيراً لدى الجيش الوطني في الجوف منذ 6 أشهر.
وأوضح أن الفقيه يعد من أهم القيادات الحوثية العقائدية، التي قاتلت في عدة جبهات.
وأشار إلى أن إدارة أمن مارب، بعد أن أطلقت صراح الفقيه، وفرت له الحماية حتى غادر مأرب مستقلاً سيارته التي نهبها من تعز.
وأوضح مصدر آخر، أن قيادة الإصلاح تعمل على إطلاق عدد من قيادات ميليشيا الحوثي، الذين تم أسرهم خلال الفترة الماضية، كبادرة حسن نية، كي تقوم قيادة الحوثيين بالرد بالمثل.
وأشار إلى أنه وفي إطار التقارب غير المعلن بين الجماعتين الإرهابيتين، يتم السماح بدخول قيادات إخوانية إلى صنعاء وعدد من المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيات الحوثية، فيما تسمح لقيادات حوثية بدخول مأرب.
في حين أطلقت إدارة أمن مأرب، الموالية لتنظيم الإخوان الإرهابي كذلك، سراح قيادي حوثي آخر في إطار التنسيق المشترك بين الإخوان والحوثيين.
وقال المصدر، إن قيادة أمن الجوف ادعت فرار القيادي الحوثي سمير الشريف، قائد خلية المتفجرات في الميليشيات، من إدارة البحث الجنائي بمركز المحافظة.
وأضاف المصدر، أن مدير أمن محافظة مأرب اللواء عبدالملك المداني، أفرج أمس الخميس، عن القيادي الحوثي عبدالملك صالح الفقيه، بعد أن ألقي القبض عليه في مدينة مأرب، فيما لا يزال شقيقه أسيراً لدى الجيش الوطني في الجوف منذ 6 أشهر.
وأوضح أن الفقيه يعد من أهم القيادات الحوثية العقائدية، التي قاتلت في عدة جبهات.
وأشار إلى أن إدارة أمن مارب، بعد أن أطلقت صراح الفقيه، وفرت له الحماية حتى غادر مأرب مستقلاً سيارته التي نهبها من تعز.
وأوضح مصدر آخر، أن قيادة الإصلاح تعمل على إطلاق عدد من قيادات ميليشيا الحوثي، الذين تم أسرهم خلال الفترة الماضية، كبادرة حسن نية، كي تقوم قيادة الحوثيين بالرد بالمثل.
وأشار إلى أنه وفي إطار التقارب غير المعلن بين الجماعتين الإرهابيتين، يتم السماح بدخول قيادات إخوانية إلى صنعاء وعدد من المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيات الحوثية، فيما تسمح لقيادات حوثية بدخول مأرب.