منصات التكفير

✅ " الضرورات تبيح المحضورات " . من مقابلة للاخونجي عبدالله الزعتر في معرض حديثه عن الجنوب المحرر، وان على التحالف دعم الإخوانج لإعادة احتلال الجنوب المحرر من الحوثية.

✅ الكل يعلم أن التحالف دخل الحرب ولا وجود لشيء اسمه الجيش الوطني .

✅ التحالف ساعد في الجنوب المقاومة الجنوبية فحررت محافظاتها، وساعد في الشمال في ما تسمى المقاومة الشعبية ، واغلبها إخوانية ، فاعطاها أضعاف مضاعفة ولم تتجاوزوا البعرارة وتبة نهم!!! .

✅ مناطق الجنوب المحررة حررها اهلها بدعم التحالف ، ومن الطبيعي أن تكون بيد من حررها وليس بيد من خرج هاربا " حقنا لدماء المسلمين" ولن تسمح له أن يعود محتلا وهو لم يتحرر من الاحتلال ، ولم تحررها مليشيات الإصلاح المسماة بالجيش الوطني !!! .

✅ ما قاله الزعتر عن الجنوب هو تكفير بصوت خافت للجنوبيين ، تكفير ليس غريبا عليه فمن يتابع تغريداته ومقابلاته ضد الجنوب يجدها من البداية تعطي تكفيرا مغلف حتى وهو هارب مذعورا من الصفويين كما يدعوهم، لكنه هذه المرة تكفير ليس صريحا كتكفير سلفه الديلمي ، لان المرحلة مرحلة حرب عالمية على الإرهاب ، مرحلة لا تقبل التكفير الصريح .

✅ التكفير صراحة أو موارة ارث إخواني فعن هذا التنظيم التكفيري صدرت كل فتاوى التكفير للمجتمعات الإسلامية وبالذات السنية منها ، وكذا الأحزاب وحتى الاشخاص اذا ما كانت لهم رؤى تتعارض ومشروع التمكين الإخواني ..

✅ جماعة الإخوان تدعي حرصها على الشرعيات الوطنية ، وهي تعمل على تقويضها لصالح مشروع تمكين الخلافة الإخوانية الذي تسعى له كل فروعه في العالم الإسلامي والذي يستخدمون كل الوسائل المشروعة واللامشروعة لتحقيقه، 

✅ مليشيات علي محسن الاحمر في مأرب ، وكذا مليشيات الإصلاح في تعز او اينما وجدت المليشيات الإخوانية فهي جيش وطني في خطاب الاخوانج وكأن الناس قطيع لا يفهم إلا مايريدون له أن يفهم ، مع أن العالم يعرف أنه مليشيات إخوانية ويمكن للزعتر مراجعة تقرير المفوضية السامية لحقوق الإنسان الأخير ، أما النخب والاحزمة الأمنية في الجنوب فهي مليشيات في تصنيفهم، وستلحقهم في التصنيف لواء العمالقة وسائر الألوية الجنوبية التي تحارب الحوثي في تهامة وغير تهامة ، كل هذه المقاومة مجرد مليشيات غير خاضعة للجيش الوطني بمعايير الإخوان حتى حاربت الإرهاب والحوثيين في آن واحد وحتى لو فتح الجيش الوطني معسكراته للارهاب فسيظل في عرف وشرع الزعتر هو الجيش الوطني

✅ شاحت وجوه التكفيريين.