أكاديميون يبحثون إيجاد رؤية استراتيجية لقضية الجنوب
الخميس 14 ديسمبر 2017 18:55:15
المشهد العربي/ متابعات
بحث أكاديميون وباحثون جنوبيون اليوم الخميس إيجاد رؤية استراتيجية (سياسية وقانونية) لقضية الجنوب وممثلها المجلس الانتقالي الجنوبي، نظمها ورعاها مركز عدن للبحوث الاستراتيجية والإحصاء، أحد ابرز مراكز البحوث في الجنوب.
الورشة عقدت في فندق كورال وحضرها 25 أكاديميا وباحثا من جامعة عدن، في تخصصات القانون العام والقانون الدستوري والعلوم السياسية والتخطيط الاستراتيجي والإعلام، هدفت إلى ايجاد مساعدة أكاديمية متخصصة في إيجاد رؤية استراتيجية سياسية وقانونية عن المجلس الانتقالي ومؤسساته، وكذا تقديم توصيات متخصصة للوصول لتمثيل حقيقي للشعب أمام الداخل والخارج استنادا إلى التفويض الشعبي".
ومن اهداف الورشة تقديم توصيات متخصصة لتكوين اللوائح الداخلية التنظيمية للجمعية العمومية ومؤسسات المجلس الانتقالي، ورؤية عن العمل التمثيلي في ضوء التجارب العالمية المماثلة وكيفية تقبل العالم لقيادة تمثل شعبا في أي تسوية أو تفاوض".
وناقش الاكاديميون وعلى مدى اربع ساعات العديد من المحاور الهامة التي سوف تقدم أوراقها في حلقة نقاشية ختامية تعقد السبت القادم.
ويعد المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي شكل بعد تفويض شعبي، التحول الأبرز على الساحة السياسية الجنوبية، وحتى في المشهد السياسي اليمني، وهو يعد فعلا سياسيا جلب انتباه الإقليم والمجتمع الدولي.
الورشة عقدت في فندق كورال وحضرها 25 أكاديميا وباحثا من جامعة عدن، في تخصصات القانون العام والقانون الدستوري والعلوم السياسية والتخطيط الاستراتيجي والإعلام، هدفت إلى ايجاد مساعدة أكاديمية متخصصة في إيجاد رؤية استراتيجية سياسية وقانونية عن المجلس الانتقالي ومؤسساته، وكذا تقديم توصيات متخصصة للوصول لتمثيل حقيقي للشعب أمام الداخل والخارج استنادا إلى التفويض الشعبي".
ومن اهداف الورشة تقديم توصيات متخصصة لتكوين اللوائح الداخلية التنظيمية للجمعية العمومية ومؤسسات المجلس الانتقالي، ورؤية عن العمل التمثيلي في ضوء التجارب العالمية المماثلة وكيفية تقبل العالم لقيادة تمثل شعبا في أي تسوية أو تفاوض".
وناقش الاكاديميون وعلى مدى اربع ساعات العديد من المحاور الهامة التي سوف تقدم أوراقها في حلقة نقاشية ختامية تعقد السبت القادم.
ويعد المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي شكل بعد تفويض شعبي، التحول الأبرز على الساحة السياسية الجنوبية، وحتى في المشهد السياسي اليمني، وهو يعد فعلا سياسيا جلب انتباه الإقليم والمجتمع الدولي.