دجل ماتسمى بالشرعية
علاء حنش
- الجنوب والشمال.. حقائق ماثلة!
- لماذا عيدروس الزُبيدي ؟
- من 4 مايو 2017 وإلى 8 سبتمبر 2024.. ماذا جرى؟ وماذا تحقق؟ وماذا تبقى؟
- واحدية المصير وعلاقتها بذكرى استشهاد أسد أبين
بالعقل والمنطق..
كيف تدخل جماعة (تابعة لميلشيات الإخوان) إلى مدينة (جعار) فيها قوات تمتلك كل الآليات العسكرية (القوات المسلحة الجنوبية)، بالإضافة إلى أن أهالي المدينة (جعار) يساندون القوات المتواجدة فيها (القوات الجنوبية)، وتستولي تلك الجماعة (التابعة لميليشات الإخوان) على (80) صاروخًا حراريًا، وتحملها، وتذهب بها إلى مناطقها (مناطق سيطرة ميليشات الإخوان) ثم تترك المدينة (جعار) التي دخلتها وأخذت منها الصواريخ الحرارية، وكل ذلك خلال نصف ساعة؟
أي دجل وافتراء هذا.. حتى #مراد_علمدار ما يسوي كذا في مسلسل #وادي_الذئاب وهو مسلسل تلفزيوني، فما بالكم بجماعة لا يتجاوز عددها الثلاثين نفر؟
فبعملية حسابية بسيطة، لو افترضنا أن تحميل (80) صاروخًا حراريًا إلى العربات والأطقم يحتاج ساعة أو نصف ساعة، ونقلها إلى خارج المدينة يحتاج لنصف ساعة.. فكم من الوقت استغرقته تلك الجماعة في إيجاد الصواريخ؟
أم انها وجدتها في الطريق جاهزة؟ أم ماذا؟
*اعتقد الشرعية اليمنية تحاول تقليد #مراد_علمدار لكن بطريقة إخوانية فظيعة تبرهن العجز والهوان التي وصلت له تلك الشرعية الزائفة، ومن خلال ذلك تتكشف الشرعية اليمنية يومًا بعد يوم، ويظهر كذبها وزورها للشعب وللمجتمعين (العربي، والدولي).
حقراء بثوب الشرعية؟!