‏أحمد ناصر الريسي يتصدر الترند لهذا السبب

السبت 3 أكتوبر 2020 19:26:03
 ‏"أحمد ناصر الريسي" يتصدر الترند لهذا السبب

تصدر هاشتاج يحمل وسم # أحمد _ ناصر _ الريسي، موقع التواصل الاجتماعي ‏تويتر، في رسالة دعم عربية ودولية للواء أحمد ناصر الريسي، لرئاسة الإنتربول.‏

والريسي هو مرشح الإمارات لرئاسة المنظمة الدولية التي من المنتظر أن تعقد ‏جمعيتها العامة اجتماعا، في ديسمبر المقبل، بالإمارات، لانتخاب رئيسها الجديد ‏للفترة 2021-2024‏‎.‎

ويرصد لكم "المشهد العربي" أبرز التغريدات التي تفاعلت مع الهاشتاج على النحو ‏التالي:‏

علق عضو المجلس الوطني الاتحادي الإماراتي، ضرار الفلاسي، على الهاشتاج ‏قائلاً: شعب الإمارات سطر عبر إنجازاته تلاحم تاريخي،فيه من الإخلاص والوفاء ‏لوطن الإنسانية، من بينهم الدكتور اللواء أحمد الريسي استحق تلك البصمة التي ‏جعلته بموقع الثقة من قيادتنا الرشيدة، واسهاماته في السلك الشرطي كبيرة، وله ‏مني كل التقدير والاحترام
احمد _ ناصر _ الريسي‎#‎

كما علق الكاتب والباحث سلطان العميمي على الهاشتاج قائلاً: تمنياتنا بالتوفيق ‏لإبن الإمارات سعادة اللواء #أحمد _ ناصر _ الريسي، أحد أبرز المرشحين ‏لرئاسة منظمة الإنتربول

كما علق الإعلامي الإماراتي حسين الحمادي، مهاجماً الجزيرة القطرية وداحضاً ‏أكاذيبها قائلاً: الهجوم الممنهج والمستمر من قناة الجزيرة ومنصاتها على اللواء ‏‏#أحمد _ ناصر _ الريسي، المترشح لرئاسة الإنتربول له تفسير واحد وهو ‏الخوف من إمكانية سن قانون دولي يجبر الدول الداعمة للإرهاب مثل تركيا وذيلها ‏قطر تسليم المجرمين رغما عنها‎.‎

وتتطلع دولة الإمارات إلى رئاسة منظمة الشرطة الجنائية "الإنتربول"، في سياق ‏جهودها لمواجهة التحديات والمتغيرات التي تهدد الأمن والسلامة العامة بالعالم‎.‎

ويرى الساسة والنشطاء أن هذا الترشيح مستحق لدولة تعتبر من أكبر الداعمين ‏لجهود الإنتربول منذ انضمامها إلى المنظمة عام 1997، سواء في مجال مكافحة ‏الإرهاب الدولي والجريمة المنظمة، أو برامج التدريب لأجهزة الشرطة بالدول ‏الأعضاء‎.‎

المنظمة الدولية للشرطة الجنائية، المعروفة اختصارا باسم الإنتربول، هي منظمة ‏دولية حكومية تتألف من 194 دولة أعضاء وتتخذ من مدينة ليون الفرنسية مقرا ‏لها‎.‎

تشكل المنظمة نقطة ربط بين البلدان على مستوى تبادل المعلومات المتعلقة ‏بالجرائم والمجرمين، وتقديم المساعدة الميدانية للقبض عليهم، فيما تضطلع أمانتها ‏العامة بإدارة الأنشطة اليومية سواء الشرطية أو الإدارية‎.‎

وتعتبر «الجمعية العامة» أعلى هيئات المنظمة، وتتكون من مندوبي أعضائها الذين ‏يترأس كل وفد منهم شخص واحد يعين من قبل مرجع حكومي مختص بالبلد ‏المعني‎.‎