الكشف عن شبكة قطرية مدعومة من الحرس الثوري الإيراني للتجسس على عدد من العواصم العربية
الأحد 1 إبريل 2018 10:48:00
المشهد العربي - قسم الرصد والمتابعة
قالت المعارضة القطرية على موقعها على تويتر أمس السبت، إن الدوحة شكلت بالتعاون مع الحرس الثوري الإيراني "مافيا إلكترونية" بغرض التجسس على عواصم عربية.
وأكدت المعارضة في 11 تغريدة، نشرت أمس السبت، أن "المافيا الإلكترونية أسسها الديوان الأميري القطري بالتعاون مع شركات وأشخاص من أمريكا اللاتينية وتحديداً فنزويلا، حيث ساعد في تأمينها خبراء تابعين للحرس الثوري الإيراني".
وأضحت أن "المافيات بدأت العمل منذ أكثر من عقد، وكان مركزها الأساسي في مدينة مراكيبو الفنزويلية ويشرف عليها من العاصمة كاراكاس قطريين عملاء لتميم".
وحول طبيعة عملها، قالت المعارضة، إن "المافيات الإلكترونية القطرية تعمل بالتنسيق مع الخبراء الإيرانيين المتواجدين مع القراصنة الفنزويليين في أحياء شعبية، أو بالقرب من محطات إرسال شركات الاتصالات والهاتف الخليوي لضمان عدم حدوث أي توقف في عمليات القرصنة والتجسس".
وأكدت أيضاً، أنه "قبل انطلاق الربيع الإخواني بمدة قصيرة تم اتخاذ القرار بتوسيع عمل هذه المافيات، وتم تجنيد عشرات القراصنة وتوزيعهم في عواصم عربية"، مضيفة "تولى توجيه هؤلاء القراصنة قاعدة مركزية في الدوحة جميع أعضائها من أجهزة النظام القطري الإلكترونية والتي تنسق مع خبراء إيرانيين وقراصنة متعددي الجنسيات".
وكشفت المعارضة، أن إحدى منصاتها تعرضت لمحاولة اختراق من قبل تلك "المافيات الإلكترونية".
كما جددت المعارضة القطرية، التأكيد على أن "ملف المافيا الإلكترونية قد وصل إلى أعلى مستويات الملاحقة القانونية الدولية"، مشيرة إلى أنه "لن يكون هناك تراجع عن ملاحقة تميم وأعوانه وإنزال أشد العقوبات بهم".
وأكدت المعارضة في 11 تغريدة، نشرت أمس السبت، أن "المافيا الإلكترونية أسسها الديوان الأميري القطري بالتعاون مع شركات وأشخاص من أمريكا اللاتينية وتحديداً فنزويلا، حيث ساعد في تأمينها خبراء تابعين للحرس الثوري الإيراني".
وأضحت أن "المافيات بدأت العمل منذ أكثر من عقد، وكان مركزها الأساسي في مدينة مراكيبو الفنزويلية ويشرف عليها من العاصمة كاراكاس قطريين عملاء لتميم".
وحول طبيعة عملها، قالت المعارضة، إن "المافيات الإلكترونية القطرية تعمل بالتنسيق مع الخبراء الإيرانيين المتواجدين مع القراصنة الفنزويليين في أحياء شعبية، أو بالقرب من محطات إرسال شركات الاتصالات والهاتف الخليوي لضمان عدم حدوث أي توقف في عمليات القرصنة والتجسس".
وأكدت أيضاً، أنه "قبل انطلاق الربيع الإخواني بمدة قصيرة تم اتخاذ القرار بتوسيع عمل هذه المافيات، وتم تجنيد عشرات القراصنة وتوزيعهم في عواصم عربية"، مضيفة "تولى توجيه هؤلاء القراصنة قاعدة مركزية في الدوحة جميع أعضائها من أجهزة النظام القطري الإلكترونية والتي تنسق مع خبراء إيرانيين وقراصنة متعددي الجنسيات".
وكشفت المعارضة، أن إحدى منصاتها تعرضت لمحاولة اختراق من قبل تلك "المافيات الإلكترونية".
كما جددت المعارضة القطرية، التأكيد على أن "ملف المافيا الإلكترونية قد وصل إلى أعلى مستويات الملاحقة القانونية الدولية"، مشيرة إلى أنه "لن يكون هناك تراجع عن ملاحقة تميم وأعوانه وإنزال أشد العقوبات بهم".