ابن سلمان: إيران لا تشكل تهديداً كبيراً للسعودية.. والإخوان هم الخطر الأعظم
الجمعة 6 إبريل 2018 09:27:17
المشهد العربي - قسم الرصد والمتاعبة
قال ولي العهد السعوي، الأمير محمد بن سلمان، إن إيران لا تشكل تهديداً كبيراً للسعودية رغم وقوفها خلف كل مشاكل الشرق الأوسط، مؤكداً في الوقت ذاته أن تنظيم الإخوان الإرهابي هو الخطر الأعظم.
وأكد محمد بن سلمان في حوار مع صحيفة "تايم"، أن السعودية لم تستغل حتى يومنا هذا إلا 10 % من قدرتها، مشيراً إلى أنه لا زال لدى المملكة 90 % متبقية لتحقيقها.
وقال، بحسب صحيفة الشرق الأوسط، إن السعودية عملت مع الولايات المتحدة إبان فترة الرئيس باراك أوباما، في مكافحة الإرهاب في بداية عام 2016، لافتاً إلى أنه كانت للرياض وواشنطن وجهات النظرذاتها تجاه النظام الإيراني والخطر الذي يشكّله النظام الإيراني.
إلا أن الفارق الوحيد تمثل في الطريقة التي يجب أن يتم التعامل بها مع تلك "الرواية الشريرة" للنظام الإيراني.
وأشار ولي العهد السعودي، إلى أن طهران لا تشكل تهديداً كبيراص للسعودية رغم وقوفها خلف كل مشاكل الشرق الأوسط، إذ لا يقارن اقتصادها أو جيشها مع الاقتصاد السعودي وجيش المملكة.
وشدد الأمير محمد بن سلمان، على أن تنظيم الإخوان الإرهابي هو الخطر الأعظم، إذ يعلم أن منطقة الشرق الأوسط تتبع استراتيجية جيدة ضده في السعودية والإمارات ومصر والأردن والعديد من الدول الأخرى. إلا أن هدفه الرئيسي يتمثل في جعل المجتمعات الإسلامية في أوروبا متطرفة. حيث يأملون بأن تصبح أوروبا قارةً إخوانية بعد 30 عاماً.
وأكد محمد بن سلمان في حوار مع صحيفة "تايم"، أن السعودية لم تستغل حتى يومنا هذا إلا 10 % من قدرتها، مشيراً إلى أنه لا زال لدى المملكة 90 % متبقية لتحقيقها.
وقال، بحسب صحيفة الشرق الأوسط، إن السعودية عملت مع الولايات المتحدة إبان فترة الرئيس باراك أوباما، في مكافحة الإرهاب في بداية عام 2016، لافتاً إلى أنه كانت للرياض وواشنطن وجهات النظرذاتها تجاه النظام الإيراني والخطر الذي يشكّله النظام الإيراني.
إلا أن الفارق الوحيد تمثل في الطريقة التي يجب أن يتم التعامل بها مع تلك "الرواية الشريرة" للنظام الإيراني.
وأشار ولي العهد السعودي، إلى أن طهران لا تشكل تهديداً كبيراص للسعودية رغم وقوفها خلف كل مشاكل الشرق الأوسط، إذ لا يقارن اقتصادها أو جيشها مع الاقتصاد السعودي وجيش المملكة.
وشدد الأمير محمد بن سلمان، على أن تنظيم الإخوان الإرهابي هو الخطر الأعظم، إذ يعلم أن منطقة الشرق الأوسط تتبع استراتيجية جيدة ضده في السعودية والإمارات ومصر والأردن والعديد من الدول الأخرى. إلا أن هدفه الرئيسي يتمثل في جعل المجتمعات الإسلامية في أوروبا متطرفة. حيث يأملون بأن تصبح أوروبا قارةً إخوانية بعد 30 عاماً.