انتحار مأساوي لمصممة أزياء عالمية
وصدر القرار، اليوم، بعد يومين من العثور على جثة سبيد، 55 عاما، ميتة في شقتها في بارك أفينيو.
وعثرت مدبرة منزلها على جثتها في غرفة نومها. وقالت الشرطة إنها تركت مذكرة تشير إلى "انتحار مأساوي".
وقال زوجها وشريكها في شركة "سبيد" إنها كانت تعاني من الاكتئاب والقلق منذ سنوات عديدة.
وأشار أندي سبيد، في بيان أمس الأربعاء، إلى أن زوجته كانت تزور الطبيب بانتظام وتتناول أدوية للعلاج من مرضها.
وأضاف أنها "بدت سعيدة" في الليلة السابقة وكانت وفاتها صدمة كبيرة.
وقال أندي سبيد إن اهتمامه الرئيسي هو حماية خصوصية ابنتهما البالغة من العمر 13 عاما التي تعاني من "حزن بالغ".