نقب رجال الإنقاذ في غرب اليابان بين الأوحال والركام اليوم الاثنين بحثا عن ناجين بعد أن تسببت الأمطار الغزيرة في حدوث فيضانات وانهيارات أرضية قتلت نحو 100 شخص بالإضافة إلى عشرات المفقودين.
وخفت حدة الأمطار عبر المنطقة التي شهدت أمطارا غزيرة الأسبوع الماضي وظهرت السماء الصافية ومن المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة لتتجاوز 30 درجة مئوية مما يثير مخاوف من حدوث موجة حر في المناطق التي انقطعت عنها الكهرباء والماء.
وقالت يوميكو ماتسوي التي انقطعت المياه عن منزلها في مدينة ميهارا منذ يوم السبت "لا نستطيع الاستحمام والمراحيض لا تعمل ومخزوناتنا من الطعام آخذة في النفاد".
"عبوات المياه والشاي نفدت كلها من المتاجر والمحلات الأخرى".
وقالت شركات الكهرباء إنه يوجد اليوم الاثنين 13 ألف عميل بلا كهرباء في حين أن هناك آلافا بلا مياه.
وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن.إتش.كيه) إن عدد القتلى وصل إلى ما لا يقل عن 97 شخصا بعد أن أجبرت مياه الفيضانات عدة ملايين على ترك منازلهم. وهذا أعلى عدد للقتلى منذ مقتل 98 شخصا في إعصار عام 2004 . ومن بين القتلى طفل عمره تسع سنوات.
وقال أحد الجيران لهيئة الإذاعة والتلفزيون "كان يأتي لمنزلنا عادة ليلعب.
"أنه أمر مؤسف جدا".وقالت (إن.إتش.كيه) إن 56 شخصا آخرين مفقودون.
وعلى الرغم من أن الأمطار المتواصلة توقفت فقد حذر مسؤولون من حدوث زخات مفاجئة وعواصف رعدية بالإضافة إلى خطر حدوث مزيد من الانهيارات الأرضية عند سفوح الجبال الشاهقة المشبعة بالمياه خلال مطلع الأسبوع.
وخفت حدة الأمطار عبر المنطقة التي شهدت أمطارا غزيرة الأسبوع الماضي وظهرت السماء الصافية ومن المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة لتتجاوز 30 درجة مئوية مما يثير مخاوف من حدوث موجة حر في المناطق التي انقطعت عنها الكهرباء والماء.
وقالت يوميكو ماتسوي التي انقطعت المياه عن منزلها في مدينة ميهارا منذ يوم السبت "لا نستطيع الاستحمام والمراحيض لا تعمل ومخزوناتنا من الطعام آخذة في النفاد".
"عبوات المياه والشاي نفدت كلها من المتاجر والمحلات الأخرى".
وقالت شركات الكهرباء إنه يوجد اليوم الاثنين 13 ألف عميل بلا كهرباء في حين أن هناك آلافا بلا مياه.
وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن.إتش.كيه) إن عدد القتلى وصل إلى ما لا يقل عن 97 شخصا بعد أن أجبرت مياه الفيضانات عدة ملايين على ترك منازلهم. وهذا أعلى عدد للقتلى منذ مقتل 98 شخصا في إعصار عام 2004 . ومن بين القتلى طفل عمره تسع سنوات.
وقال أحد الجيران لهيئة الإذاعة والتلفزيون "كان يأتي لمنزلنا عادة ليلعب.
"أنه أمر مؤسف جدا".وقالت (إن.إتش.كيه) إن 56 شخصا آخرين مفقودون.
وعلى الرغم من أن الأمطار المتواصلة توقفت فقد حذر مسؤولون من حدوث زخات مفاجئة وعواصف رعدية بالإضافة إلى خطر حدوث مزيد من الانهيارات الأرضية عند سفوح الجبال الشاهقة المشبعة بالمياه خلال مطلع الأسبوع.