أفادت وكالة "أسوشيتد برس" بأن المحامي بوزارة العدل الأمريكية، بروس أور، كشف عن أن ضابطًا سابقًا بالمخابرات البريطانية، أخبره- قبل عامين- أن المخابرات الروسية واثقة من أنها تسيطر على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأضاف "أور" أن أحد أعضاء حملة ترامب الانتخابية، كان قد سافر إلى روسيا، والتقى بمسئولين من مستوى أعلى مما كشف عنه أثناء خضوعه للتحقيق في قضية التدخل الروسي بالانتخابات الأمريكية التي فاز بها ترامب.
وأوضح المحامي بوزارة العدل الأمريكية- خلال جلسة استماع بالكونجرس، الأسبوع الماضي- أنه التقى ضابط المخابرات البريطاني السابق، كريستوفر ستيل، في 30 يوليو 2016، وتبادل معه معلومات مذهلة حول ترامب.
وبحسب الوكالة، اقترح ترامب هذا الشهر، تجريد "أور" من تصريحه الأمني، متسائلًا عن سر استمراره في عمله بوزارة العدل.
وكان ضابط المخابرات البريطاني السابق، كريستوفر ستيل، قد قدم تقريرًا لأجهزة المخابرات الأمريكية، بعد فوز ترامب بانتخابات الرئاسة، وقبل توليه منصبه، حول علاقة الأخير بروسيا.
ويتضمن التقرير- الذي أعده "ستيل"- 35 صفحة، تتحدث بإسهاب عن علاقات ترامب مع الروس، وقد عمل "ستيل" مع الجاسوس الروسي ألكسندر لفتنينكو، الذي لقى مصرعه في لندن، على يد جواسيس يشتبه في علاقتهم بموسكو قبل عدة أعوام.
ويشير تقرير "ستيل" إلى فضائح مشينة لترامب في موسكو، منها على سبيل المثال، العلاقات الفاضحة التي أقامها في روسيا.
وزعم التقرير، أن ترامب تردد على الجناح الرئاسي في أحد فنادق موسكو، حيث كان يتابع عروضا للعراة.
وأضاف "أور" أن أحد أعضاء حملة ترامب الانتخابية، كان قد سافر إلى روسيا، والتقى بمسئولين من مستوى أعلى مما كشف عنه أثناء خضوعه للتحقيق في قضية التدخل الروسي بالانتخابات الأمريكية التي فاز بها ترامب.
وأوضح المحامي بوزارة العدل الأمريكية- خلال جلسة استماع بالكونجرس، الأسبوع الماضي- أنه التقى ضابط المخابرات البريطاني السابق، كريستوفر ستيل، في 30 يوليو 2016، وتبادل معه معلومات مذهلة حول ترامب.
وبحسب الوكالة، اقترح ترامب هذا الشهر، تجريد "أور" من تصريحه الأمني، متسائلًا عن سر استمراره في عمله بوزارة العدل.
وكان ضابط المخابرات البريطاني السابق، كريستوفر ستيل، قد قدم تقريرًا لأجهزة المخابرات الأمريكية، بعد فوز ترامب بانتخابات الرئاسة، وقبل توليه منصبه، حول علاقة الأخير بروسيا.
ويتضمن التقرير- الذي أعده "ستيل"- 35 صفحة، تتحدث بإسهاب عن علاقات ترامب مع الروس، وقد عمل "ستيل" مع الجاسوس الروسي ألكسندر لفتنينكو، الذي لقى مصرعه في لندن، على يد جواسيس يشتبه في علاقتهم بموسكو قبل عدة أعوام.
ويشير تقرير "ستيل" إلى فضائح مشينة لترامب في موسكو، منها على سبيل المثال، العلاقات الفاضحة التي أقامها في روسيا.
وزعم التقرير، أن ترامب تردد على الجناح الرئاسي في أحد فنادق موسكو، حيث كان يتابع عروضا للعراة.