كاثلين نوبل تحمل الأمل لرياضة التجديف في أوغندا
يقيس العديد من الرياضيين نجاحهم في أولمبياد باريس بحصدهم للميداليات، لكن لاعبة التجديف كاثلين نوبل تتطلع لترك إرث أولمبي يساعد على تحقيق الاستدامة لرياضة التجديف في بلادها أوغندا.
وقالت السباحة التي تحولت إلى ممارسة التجديف والتي ولدت لأبوين أيرلنديين في كيووكو عام 1994، لرويترز إن النهائي المقرر يوم الجمعة المقبل سيكون السباق الأخير في مسيرتها قبل أن تحول تركيزها إلى تكوين أسرة والعمل في تنمية الرياضة.
وأضافت "في المرة الأولى التي شاركت فيها في الألعاب الأولمبية (في طوكيو)، تمثلت النتيجة في الحماس. وأتمنى أن تكون نتيجة المشاركة الثانية إنشاء هيئات تسمح للناس باستثمار هذا الشغف وتحقيق شيء ما من خلاله".