واشنطن تجدد دعهما للسعودية والإمارات ضد الصواريخ الإيرانية التي تطلقها ميليشيا الحوثي
الأربعاء 31 أكتوبر 2018 10:54:37
جددت الخارجية الأميركية اليوم (الأربعاء)، دعم الولايات المتحدة لموقف السعودية ضد الصواريخ الباليستية الإيرانية التي تطلقها ميليشيا الحوثي من اليمن.
وقال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في بيان: "ينبغي أن تكف ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران عن تنفيذ ضربات صاروخية ضد السعودية والإمارات"، مشيراً إلى تأييد واشنطن لجهود تحالف دعم الشرعية في اليمن الرامية لحماية المناطق المأهولة بالسكان.
وتوافق بيان الخارجية الأميركي أيضاً مع أهداف التحالف لإنهاء القتال في اليمن من خلال التوصل إلى حل سياسي وفق قرار مجلس الأمن الدولي 2216، إذ جدد البيان الدعوة إلى وقف الأعمال العدائية، وهو ما دأبت ميليشيا الحوثي على خرقه عبر اعتداءاتها وانتهاكاتها المتكررة لوقف إطلاق النار.
وأكدت الإدارة الأميركية في وقت سابق للكونغرس الأميركي، اتخاذ التحالف للإجراءات اللازمة لتفادي سقوط الضحايا المدنيين.
إذ تستهدف الضربات الجوية التي ينفذها التحالف، تحركات ميليشات الحوثي ومنصات إطلاق الصواريخ في المناطق الحدودية والمناطق التي تقع خارج النطاق السكني في المدن اليمنية، بينما تقتصر العمليات المحدودة والدقيقة داخل النطاق السكاني على الأهداف الاستراتيجية.
كما يلتزم التحالف بإحالة الحالات التي يظهر فيه سقوط ضحايا مدنيين، إلى فريق تقييم الحوادث المشترك للتحقيق فيها ومحاسبة المتسببين وتعويض المتضررين، وذلك في الوقت الذي تستخدم ميليشيا الحوثي الأعيان المدنية والدروع البشرية في عملياتها، وهو الأمر الذي أطال أمد الأزمة.
وقال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في بيان: "ينبغي أن تكف ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران عن تنفيذ ضربات صاروخية ضد السعودية والإمارات"، مشيراً إلى تأييد واشنطن لجهود تحالف دعم الشرعية في اليمن الرامية لحماية المناطق المأهولة بالسكان.
وتوافق بيان الخارجية الأميركي أيضاً مع أهداف التحالف لإنهاء القتال في اليمن من خلال التوصل إلى حل سياسي وفق قرار مجلس الأمن الدولي 2216، إذ جدد البيان الدعوة إلى وقف الأعمال العدائية، وهو ما دأبت ميليشيا الحوثي على خرقه عبر اعتداءاتها وانتهاكاتها المتكررة لوقف إطلاق النار.
وأكدت الإدارة الأميركية في وقت سابق للكونغرس الأميركي، اتخاذ التحالف للإجراءات اللازمة لتفادي سقوط الضحايا المدنيين.
إذ تستهدف الضربات الجوية التي ينفذها التحالف، تحركات ميليشات الحوثي ومنصات إطلاق الصواريخ في المناطق الحدودية والمناطق التي تقع خارج النطاق السكني في المدن اليمنية، بينما تقتصر العمليات المحدودة والدقيقة داخل النطاق السكاني على الأهداف الاستراتيجية.
كما يلتزم التحالف بإحالة الحالات التي يظهر فيه سقوط ضحايا مدنيين، إلى فريق تقييم الحوادث المشترك للتحقيق فيها ومحاسبة المتسببين وتعويض المتضررين، وذلك في الوقت الذي تستخدم ميليشيا الحوثي الأعيان المدنية والدروع البشرية في عملياتها، وهو الأمر الذي أطال أمد الأزمة.