صحف الإمارات: مساندة دول التحالف العربي للشرعية في اليمن يلقى تفهماً دولياً واسعاً
السبت 21 إبريل 2018 14:01:51
المشهد العربي - قسم المتابعة والرصد
أكدت صحيفة (البيان) الإماراتية أن مساندة دول التحالف العربي للشرعية في معركة استعادة اليمن من براثن الميليشيا الحوثية يلقى تفهمًا دوليًا واسعًا.
وتحت عنوان "جزاء دولة الميليشيا" قالت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم / السبت / " لم تفضِ الأكاذيب الإيرانية وتخرصات أتباع طهران الحوثيين وأراجيف قطر عن شيء؛ فالمجتمع الدولي لا يتوقف عن الإشادة بالدور الإنساني الذي تقوم دول التحالف العربي في إغاثة الشعب اليمني، ومد يد العون له وتقديم المساعدات الإنسانية التي تعينه على مواجهة الظروف القاسية، التي نجمت عن اختطاف شرذمة الحوثي لبلادهم".
وأضافت : " من الواضح أن مساندة دول التحالف للشرعية في معركة استعادة اليمن من براثن الميليشيا الظلامية، تلقى تفهمًا دوليًا واسعًا، تعبر عنه القرارات الدولية الصادرة عن مجلس الأمن، وتمثل جزءًا أصيلًا من أسس أي حل سياسي.. وبالمقابل فإن الموقف الدولي سواء ذلك الذي تعبر عنه دول العالم منفردة وباسم حكوماتها أو الذي تتبناه وتعلنه عبر المنابر الدولية يدين بأشد العبارات العبث الإيراني ودور طهران الخطير في اليمن الذي لا يصب في مصلحة الاستقرار ولا ينسجم مع الحقائق السياسية البديهية التي لا تسمح للدول التورط في علاقات خطرة مع ميليشيات هدامة تنشر الدمار والخراب، حيثما ظهرت.
واختتمت الصحيفة بالقول " إنه في حين أن الدور الذي يقوم به الشعب اليمني وجيشه الوطني في مواجهة الذراع الحوثية لطهران بإسناد من التحالف العربي يلقى تفهمًا وتعاطفًا متزايدين، فإن الوقت لن يطول بالعالم حتى يتحول إلى معاملة إيران معاملته لميليشيا ظلامية؛ فهذا جزاء ومآل الدولة التي يحكمها نظامها بأسلوب قيادة الميليشيا".
بدورها، قالت صحيفة (الخليج) في افتتاحيتها بعنوان "في بشائر حرب سلام اليمن" إن المسار السياسي كان واضحًا وقريبًا في اليمن بمعرفة مجلس التعاون والجامعة العربية والأمم المتحدة وفجأة انقلب الحوثي على كل الشركاء بدءًا من الشرعية وبَصَمت ميليشياته بالأصابع الخمس أو العشر على الانقلاب، فيما ثبت من قبل ومن بعد أنها بصمة إيران وأن عصابة الحوثيين الصغيرة ليست إلا وكيلة عصابة إيران الكبيرة ولما كانت دول التحالف العربي، وعلى رأسها السعودية والإمارات ومنذ فجر المسألة قد نشدت سلام اليمن فإن سلام اليمن ظل الأمل الذي يختلج في المهج والعنوان الذي يتوج أبجدية الطريق.. لذلك فإن حرب التحالف العربي بقيادة السعودية هي حرب سلام اليمن حيث لا ينسجم مضاف ومضاف إليه على تضادهما في اللفظ والمعنى كما في هذه العبارة المكتنزة بالبشائر".
وأضافت الصحيفة "أن حرب التمسك بالمبادئ والقيم هي دفاعًا عن أمن واستقرار المنطقة وأوطانها وشعوبها وعن الإسلام والمقدسات مكة المكرمة والمدينة المنورة وأخلاق وحضارة الدين العظيم ولم تكن الأخلاق وحدها على أهميتها وضرورتها قائدة انتصارات اليمن فهناك العمل السياسي الدؤوب متزامنًا مع الأداء العسكري المتقدم حيث اشتغلا نحو أهدافهما معًا كخطين متوازيين لكنهما في هذه الحالة "يلتقيان مهما امتدا".
واختتمت صحيفة (الخليج) افتتاحيتها قائلة "إن كتاب اليمن أيضًا يقرأ من عنوانه وعنوانه نصر مؤزّر وفتح قريب فلا يضيع حق وراءه مطالب وأمامه دم الشهداء ودعاء الأمهات وإرادة خليفة وسلمان وإصرار محمد بن زايد ومحمد بن سلمان".
وتحت عنوان "جزاء دولة الميليشيا" قالت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم / السبت / " لم تفضِ الأكاذيب الإيرانية وتخرصات أتباع طهران الحوثيين وأراجيف قطر عن شيء؛ فالمجتمع الدولي لا يتوقف عن الإشادة بالدور الإنساني الذي تقوم دول التحالف العربي في إغاثة الشعب اليمني، ومد يد العون له وتقديم المساعدات الإنسانية التي تعينه على مواجهة الظروف القاسية، التي نجمت عن اختطاف شرذمة الحوثي لبلادهم".
وأضافت : " من الواضح أن مساندة دول التحالف للشرعية في معركة استعادة اليمن من براثن الميليشيا الظلامية، تلقى تفهمًا دوليًا واسعًا، تعبر عنه القرارات الدولية الصادرة عن مجلس الأمن، وتمثل جزءًا أصيلًا من أسس أي حل سياسي.. وبالمقابل فإن الموقف الدولي سواء ذلك الذي تعبر عنه دول العالم منفردة وباسم حكوماتها أو الذي تتبناه وتعلنه عبر المنابر الدولية يدين بأشد العبارات العبث الإيراني ودور طهران الخطير في اليمن الذي لا يصب في مصلحة الاستقرار ولا ينسجم مع الحقائق السياسية البديهية التي لا تسمح للدول التورط في علاقات خطرة مع ميليشيات هدامة تنشر الدمار والخراب، حيثما ظهرت.
واختتمت الصحيفة بالقول " إنه في حين أن الدور الذي يقوم به الشعب اليمني وجيشه الوطني في مواجهة الذراع الحوثية لطهران بإسناد من التحالف العربي يلقى تفهمًا وتعاطفًا متزايدين، فإن الوقت لن يطول بالعالم حتى يتحول إلى معاملة إيران معاملته لميليشيا ظلامية؛ فهذا جزاء ومآل الدولة التي يحكمها نظامها بأسلوب قيادة الميليشيا".
بدورها، قالت صحيفة (الخليج) في افتتاحيتها بعنوان "في بشائر حرب سلام اليمن" إن المسار السياسي كان واضحًا وقريبًا في اليمن بمعرفة مجلس التعاون والجامعة العربية والأمم المتحدة وفجأة انقلب الحوثي على كل الشركاء بدءًا من الشرعية وبَصَمت ميليشياته بالأصابع الخمس أو العشر على الانقلاب، فيما ثبت من قبل ومن بعد أنها بصمة إيران وأن عصابة الحوثيين الصغيرة ليست إلا وكيلة عصابة إيران الكبيرة ولما كانت دول التحالف العربي، وعلى رأسها السعودية والإمارات ومنذ فجر المسألة قد نشدت سلام اليمن فإن سلام اليمن ظل الأمل الذي يختلج في المهج والعنوان الذي يتوج أبجدية الطريق.. لذلك فإن حرب التحالف العربي بقيادة السعودية هي حرب سلام اليمن حيث لا ينسجم مضاف ومضاف إليه على تضادهما في اللفظ والمعنى كما في هذه العبارة المكتنزة بالبشائر".
وأضافت الصحيفة "أن حرب التمسك بالمبادئ والقيم هي دفاعًا عن أمن واستقرار المنطقة وأوطانها وشعوبها وعن الإسلام والمقدسات مكة المكرمة والمدينة المنورة وأخلاق وحضارة الدين العظيم ولم تكن الأخلاق وحدها على أهميتها وضرورتها قائدة انتصارات اليمن فهناك العمل السياسي الدؤوب متزامنًا مع الأداء العسكري المتقدم حيث اشتغلا نحو أهدافهما معًا كخطين متوازيين لكنهما في هذه الحالة "يلتقيان مهما امتدا".
واختتمت صحيفة (الخليج) افتتاحيتها قائلة "إن كتاب اليمن أيضًا يقرأ من عنوانه وعنوانه نصر مؤزّر وفتح قريب فلا يضيع حق وراءه مطالب وأمامه دم الشهداء ودعاء الأمهات وإرادة خليفة وسلمان وإصرار محمد بن زايد ومحمد بن سلمان".