مستشفيات السعودية تستعد للإعصار ميكونو
السبت 26 مايو 2018 14:36:42
المشهد العربي - قسم المتابعة والرصد
قامت لجنة الطوارئ المركزية التابعة للمديرية العامة للشئون الصحية في منطقة عسير بعقد اجتماع لمناقشة واستعراض الاستعدادات الخاصة للتوقعات الجوية بتأثر أجزاء من المملكة بالعاصفة المدارية ميكونو، وتحسبًا للمخاطر الطبيعية التي يمكن أن تنتج عنها مثل السيول والرياح النشطة المثيرة للأتربة.
عقد الاجتماع برئاسة مدير عام الشئون الصحية بمنطقة عسير الدكتور محمد بن علي الهبدان، حيث تم رفع جاهزية المستشفيات خلال هذه الفترة ووضعها على أهبة الاستعداد بالتنسيق مع غرفة العمليات بصحة عسير، والتي تعمل على مدار الساعة لمواجهة أي حالات طارئة.
ونقلت صحيفة "الرياض" السعودية عن بيان أصدرته صحة عسير قوله إنه تم تفعيل خطط الطوارئ والتنسيق المباشر والمستمر مع جميع الجهات ذات الصلة، بالإضافة إلى تجهيز 40 فرقة إسعافية في المستشفيات والمراكز الصحية، وفرقتين من إدارة الطوارئ والأزمات، وفرقتين قيادة ميدانية متقدمة مع تسخير جميع الخدمات الاستشارية اللازمة للمواطنين، وذلك للإجابة عن استفسارات المواطنين وتقديم المشورة الطبية لهم وهم في منازلهم، عبر الاتصال على الرقم المخصص لذلك 937 وعبر خدمة تطبيق "صحة" والذي يمكن المستفيد من التحدث بالصوت والصورة مع الاستشارين والاستشاريات والأطباء المختصين، خاصة بعض مرضى الأمراض المزمنة الذين قد يتأثرون بالتغيرات المناخية مثل مرضى الربو.
عقد الاجتماع برئاسة مدير عام الشئون الصحية بمنطقة عسير الدكتور محمد بن علي الهبدان، حيث تم رفع جاهزية المستشفيات خلال هذه الفترة ووضعها على أهبة الاستعداد بالتنسيق مع غرفة العمليات بصحة عسير، والتي تعمل على مدار الساعة لمواجهة أي حالات طارئة.
ونقلت صحيفة "الرياض" السعودية عن بيان أصدرته صحة عسير قوله إنه تم تفعيل خطط الطوارئ والتنسيق المباشر والمستمر مع جميع الجهات ذات الصلة، بالإضافة إلى تجهيز 40 فرقة إسعافية في المستشفيات والمراكز الصحية، وفرقتين من إدارة الطوارئ والأزمات، وفرقتين قيادة ميدانية متقدمة مع تسخير جميع الخدمات الاستشارية اللازمة للمواطنين، وذلك للإجابة عن استفسارات المواطنين وتقديم المشورة الطبية لهم وهم في منازلهم، عبر الاتصال على الرقم المخصص لذلك 937 وعبر خدمة تطبيق "صحة" والذي يمكن المستفيد من التحدث بالصوت والصورة مع الاستشارين والاستشاريات والأطباء المختصين، خاصة بعض مرضى الأمراض المزمنة الذين قد يتأثرون بالتغيرات المناخية مثل مرضى الربو.