صحف الإمارات: اتفاقية الشراكة الاستراتيجية بين أبوظبي وموسكو نقلة نوعية مهمة
السبت 2 يونيو 2018 11:58:32
أ.ش.أ:
اعتبرت صحيفتا (الاتحاد) و(الخليج) الإمارايتان - في افتتاحيتهما - اليوم /السبت/أن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية التي وقعها ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو أمس نقلة نوعية مهمة.
فتحت عنوان "نقلة كبرى في علاقات الإمارات وروسيا"، قالت صحيفة (الاتحاد) "إن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات وروسيا نقلة نوعية مهمة وكبرى وخطوة واسعة في العلاقات الراسخة بين البلدين، فهي تعني تقاربًا أقوى بين البلدين في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والثقافية والإنسانية والعلمية والسياحية".
وأضافت الصحيفة "أن التبادل التجاري بين البلدين سيتضاعف مرة أخرى في ظل اتفاقية الشراكة الاستراتيجية، فالعلاقات بين الإمارات وروسيا تستند إلى أسس قوية وراسخة من التفاهم والمصالح المشتركة ولدى البلدين الصديقين رؤى مشتركة بشأن القضايا الدولية والإقليمية، ولديهما توجه واحد وتصميم على مواجهة الإرهاب بكل أشكاله ومسمياته".
من جانبها، وتحت عنوان "معنى الشراكة الاستراتيجية مع روسيا" قالت صحيفة (الخليج) " إن الإمارات تحث الخطى في رسم معالم سياسة خارجية متفردة ومتنوعة"، مؤكدة على موقف سياسي منفتح مع دول العالم؛ ترسيخًا لمبدأ السلام الذي تؤمن به قولًا وفعلًا، وترسيخ قيم المصالح المشتركة بما يعزز الأمن والسلام الدوليين.
وأضافت الصحيفة أن اجتماع محمد بن زايد مع بوتين في موسكو يأتي تتويجًا لهذه المبادئ، وترسيخًا لعلاقات ثنائية مميزة في مختلف المجالات، تم رسم خطوطها العريضة في إعلان الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، معتبرة هذه الشراكة قفزة جديدة في العلاقات مع دولة كبرى، ذات وزن على الصعيد الدولي، وتلعب دورًا مهمًا على أكثر من ساحة إقليمية ودولية.
فتحت عنوان "نقلة كبرى في علاقات الإمارات وروسيا"، قالت صحيفة (الاتحاد) "إن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات وروسيا نقلة نوعية مهمة وكبرى وخطوة واسعة في العلاقات الراسخة بين البلدين، فهي تعني تقاربًا أقوى بين البلدين في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والثقافية والإنسانية والعلمية والسياحية".
وأضافت الصحيفة "أن التبادل التجاري بين البلدين سيتضاعف مرة أخرى في ظل اتفاقية الشراكة الاستراتيجية، فالعلاقات بين الإمارات وروسيا تستند إلى أسس قوية وراسخة من التفاهم والمصالح المشتركة ولدى البلدين الصديقين رؤى مشتركة بشأن القضايا الدولية والإقليمية، ولديهما توجه واحد وتصميم على مواجهة الإرهاب بكل أشكاله ومسمياته".
من جانبها، وتحت عنوان "معنى الشراكة الاستراتيجية مع روسيا" قالت صحيفة (الخليج) " إن الإمارات تحث الخطى في رسم معالم سياسة خارجية متفردة ومتنوعة"، مؤكدة على موقف سياسي منفتح مع دول العالم؛ ترسيخًا لمبدأ السلام الذي تؤمن به قولًا وفعلًا، وترسيخ قيم المصالح المشتركة بما يعزز الأمن والسلام الدوليين.
وأضافت الصحيفة أن اجتماع محمد بن زايد مع بوتين في موسكو يأتي تتويجًا لهذه المبادئ، وترسيخًا لعلاقات ثنائية مميزة في مختلف المجالات، تم رسم خطوطها العريضة في إعلان الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، معتبرة هذه الشراكة قفزة جديدة في العلاقات مع دولة كبرى، ذات وزن على الصعيد الدولي، وتلعب دورًا مهمًا على أكثر من ساحة إقليمية ودولية.