وزير الدفاع الأمريكي: سنقف ضد تمويل إيران بالأسلحة لمليشيا الحوثي
السبت 27 أكتوبر 2018 11:15:30
قال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، إن بلاده تقف ضد توريد الأسلحة من إيران للتنظيمات الإرهابية في اليمن ولبنان.
وأكد ماتيس لدى مخاطبته، السبت، فعاليات "حوار المنامة.. قمة الأمن الإقليمي 14" بالعاصمة البحرينية، أن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي أمام تطوير إيران لبرنامجها النووي.
وأضاف" إيران تهدد الأمن العالمي والولايات المتحدة أحبطت مساعيها للحصول على السلاح النووي".
وأشار إلى أن النظام الإيراني، يسعى للهيمنة خارج حدوده ويتدخل في شؤون الدول المجاورة.
وطالب النظام الإيراني بالتوقف عن التدخل في شؤون الأخرين إذا ما أراد العودة للنظام العالمي.
وشدد على أن الشراكة مع دول الخليج أساسية بالنسبة لبلاده مشدداً على استمراريتها.
وأوضح أن الولايات المتحدة، ملتزمة بتعزيز الأمن في المنطقة لمواجهة الإرهاب وأية أعمال عدائية.
ودعا لاستمرار تبادل المعلومات والاستخبارات لمواجهة التطرف والقضاء على داعش.
وأضاف"نتشارك المعلومات الاستخباراتية من أجل وضع حد للإرهاب".
وانطلقت فعاليات "حوار المنامة"، الجمعة، بحضور الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء البحريني.
ويركز "حوار المنامة" الذي يختتم أعماله يوم غد الأحد، ، على بحث أحد أهم وأبرز تحديات المنطقة والعالم، وهو قضية "إعادة ترتيب الشرق الأوسط".
وذكرت وكالة الأنباء البحرينية، أن النسخة الـ14 من قمة حوار المنامة تم تقديم موعد انعقادها هذا العام مقارنة بالأعوام السابقة، لتواكب المستجدات والظروف الإقليمية والدولية الراهنة التي لا تهم دول المنطقة فحسب، بل المجتمع الدولي ككل، لا سيما أن المنطقة تعد، ومنذ عقود مضت، مختبرا للاستقرار في العالم ككل، وتوصف بأنها الأكثر سخونة، حيث تضم وحدها أكثر مناطق الاضطراب وبؤر التوتر في العالم أجمع.
قال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، إن بلاده تقف ضد توريد الأسلحة من إيران للتنظيمات الإرهابية في اليمن ولبنان.
وأكد ماتيس لدى مخاطبته، السبت، فعاليات "حوار المنامة.. قمة الأمن الإقليمي 14" بالعاصمة البحرينية، أن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي أمام تطوير إيران لبرنامجها النووي.
وأضاف" إيران تهدد الأمن العالمي والولايات المتحدة أحبطت مساعيها للحصول على السلاح النووي".
وأشار إلى أن النظام الإيراني، يسعى للهيمنة خارج حدوده ويتدخل في شؤون الدول المجاورة.
وطالب النظام الإيراني بالتوقف عن التدخل في شؤون الأخرين إذا ما أراد العودة للنظام العالمي.
وشدد على أن الشراكة مع دول الخليج أساسية بالنسبة لبلاده مشدداً على استمراريتها.
وأوضح أن الولايات المتحدة، ملتزمة بتعزيز الأمن في المنطقة لمواجهة الإرهاب وأية أعمال عدائية.
ودعا لاستمرار تبادل المعلومات والاستخبارات لمواجهة التطرف والقضاء على داعش.
وأضاف"نتشارك المعلومات الاستخباراتية من أجل وضع حد للإرهاب".
وانطلقت فعاليات "حوار المنامة"، الجمعة، بحضور الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء البحريني.
ويركز "حوار المنامة" الذي يختتم أعماله يوم غد الأحد، ، على بحث أحد أهم وأبرز تحديات المنطقة والعالم، وهو قضية "إعادة ترتيب الشرق الأوسط".
وذكرت وكالة الأنباء البحرينية، أن النسخة الـ14 من قمة حوار المنامة تم تقديم موعد انعقادها هذا العام مقارنة بالأعوام السابقة، لتواكب المستجدات والظروف الإقليمية والدولية الراهنة التي لا تهم دول المنطقة فحسب، بل المجتمع الدولي ككل، لا سيما أن المنطقة تعد، ومنذ عقود مضت، مختبرا للاستقرار في العالم ككل، وتوصف بأنها الأكثر سخونة، حيث تضم وحدها أكثر مناطق الاضطراب وبؤر التوتر في العالم أجمع.