أفادت وكالة "سبوتنيك" بأن السلطات الكندية اتفقت مع المملكة العربية السعودية على السماح لأكثر من ألف طالب سعودي في الكليات الطبية بالبقاء في البلاد حتى 22 سبتمبر المقبل.
ونقلت الوكالة عن رئيس مركز كينجستون للعلوم الصحية، ديفيد بيتشورا، قوله: "إن غيابهم سيكون واقعا، يجب أن نجد طريقة أفضل للتعامل مع ذلك".
وفي وقت سابق، أعلنت المملكة العربية السعودية، تعليق جميع البرامج التعليمية المشتركة مع كندا، ويفترض نتيجة هذا القرار أن يغادر الآلاف من الطلاب السعوديين البلاد قبل 31 أغسطس.
وبفضل الاتفاق بين حكومتي البلدين، سيتمكن طلاب الكليات الطبية والأطباء المقيمين والباحثين من البقاء في كندا لمدة ثلاثة أسابيع أخرى.
وكانت العلاقة بين الرياض وأوتاوا، قد تأزمت مؤخرا، واعتبرت السعودية أن الحكومة الكندية تتدخل بشكل سافر في الشؤون الداخلية، عبر تصريحات لوزيرة خارجيتها والسفارة الكندية في الرياض.
وعلى إثر ذلك، سحبت الرياض سفيرها من أوتاوا، وطلبت من السفير الكندي لديها مغادرة البلاد؛ وألحقت ذلك بسلسلة إجراءات غير مسبوقة تجاه كندا، شملت وقف المشاريع التجارية والاستثمارية الجديدة بين البلدين.
كما طلبت الرياض من الطلاب السعوديين، وكذلك المواطنين الموجودين على الأراضي الكندية بغرض العلاج، مغادرتها؛ وأوقفت شركة الطيران السعودية رحلاتها من وإلى أوتاوا، كما أعلنت الخطوط الجوية السعودية وقف جميع رحلاتها من وإلى المطارات الكندية.
ونقلت الوكالة عن رئيس مركز كينجستون للعلوم الصحية، ديفيد بيتشورا، قوله: "إن غيابهم سيكون واقعا، يجب أن نجد طريقة أفضل للتعامل مع ذلك".
وفي وقت سابق، أعلنت المملكة العربية السعودية، تعليق جميع البرامج التعليمية المشتركة مع كندا، ويفترض نتيجة هذا القرار أن يغادر الآلاف من الطلاب السعوديين البلاد قبل 31 أغسطس.
وبفضل الاتفاق بين حكومتي البلدين، سيتمكن طلاب الكليات الطبية والأطباء المقيمين والباحثين من البقاء في كندا لمدة ثلاثة أسابيع أخرى.
وكانت العلاقة بين الرياض وأوتاوا، قد تأزمت مؤخرا، واعتبرت السعودية أن الحكومة الكندية تتدخل بشكل سافر في الشؤون الداخلية، عبر تصريحات لوزيرة خارجيتها والسفارة الكندية في الرياض.
وعلى إثر ذلك، سحبت الرياض سفيرها من أوتاوا، وطلبت من السفير الكندي لديها مغادرة البلاد؛ وألحقت ذلك بسلسلة إجراءات غير مسبوقة تجاه كندا، شملت وقف المشاريع التجارية والاستثمارية الجديدة بين البلدين.
كما طلبت الرياض من الطلاب السعوديين، وكذلك المواطنين الموجودين على الأراضي الكندية بغرض العلاج، مغادرتها؛ وأوقفت شركة الطيران السعودية رحلاتها من وإلى أوتاوا، كما أعلنت الخطوط الجوية السعودية وقف جميع رحلاتها من وإلى المطارات الكندية.