تجميد أموال مركز ديني موالٍ لإيران وحزب الله في فرنسا
الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 13:12:02
رئيس مركز الزهراء في فرنسا يحي القواسمي مع زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله (أرشيف)
جُمدت أموال جمعية "مركز الزهراء في فرنسا"، التي استُهدفت بعملية لمكافحة الإرهاب في بلدة غراند سانت شمال فرنسا، لـ6 أشهر، كما ورد في الجريدة الرسمية التي صدرت اليوم الثلاثاء.
وقالت مصادر قريبة من الملف، وأخرى في الشرطة، إن 11 شخصاً أوقفوا صباح اليوم الثلاثاء، بعد عمليات مداهمة إدارية للجمعية ولمنازل مسؤوليها الرئيسيين بسبب "دعمهم الواضح، للعديد من المنظمات الإرهابية".
وذكرت مصادر قريبة من الملف وفي الشرطة أن نحو مئتي شرطي، داهموا صباح اليوم الثلاثاء 12 مكاناً وفتشوا مقر المركز ومنازل أبرز مسؤوليه.
وأوضحت المصادر أن الشرطة صادرت أسلحة ومواد أخرى وأوقفت 11 شخصاً، وأبقت ثلاثة منهم محتجزين قيد التحقيق.
وذكر مصدر ثان قريب من التحقيق أن "بعض الذين فُتشت منازلهم يملكون أسلحة بطريقة قانونية".
و"مركز الزهراء في فرنسا" هو أحد المراكز الشيعية الرئيسية في أوروبا، ويضم عدة جمعيات بينها "الحزب ضد الصهيونية" و"الاتحاد الشيعي لفرنسا" و"فرنسا ماريان تيلي"، وجميعها تعرضت لتجميد أموالها ستة أشهر أيضاً اعتبارا من اليوم الثلاثاء، حسب النص نفسه.
وتشتبه السلطات الفرنسية في أن هذه الجمعيات "تشرع الإرهاب" و"تمجد حركات متهمة بالإرهاب" مثل حركة حماس، وحزب الله اللبناني، المدعومين من إيران.
وقالت شرطة باريس إن العملية التي بدأت في السادسة صباحاً بالتوقيت المحلي، و"تندرج في إطار التصدي للإرهاب".
وأضافت أن نشاطات المركز تخضع ل"لمتابعة دقيقة بسبب تأييد قادته الواضح لمنظمات إرهابية عديدة وحركات تروج أفكاراً مخالفة لقيم الجمهورية" الفرنسية.
وقالت مصادر قريبة من الملف، وأخرى في الشرطة، إن 11 شخصاً أوقفوا صباح اليوم الثلاثاء، بعد عمليات مداهمة إدارية للجمعية ولمنازل مسؤوليها الرئيسيين بسبب "دعمهم الواضح، للعديد من المنظمات الإرهابية".
وذكرت مصادر قريبة من الملف وفي الشرطة أن نحو مئتي شرطي، داهموا صباح اليوم الثلاثاء 12 مكاناً وفتشوا مقر المركز ومنازل أبرز مسؤوليه.
وأوضحت المصادر أن الشرطة صادرت أسلحة ومواد أخرى وأوقفت 11 شخصاً، وأبقت ثلاثة منهم محتجزين قيد التحقيق.
وذكر مصدر ثان قريب من التحقيق أن "بعض الذين فُتشت منازلهم يملكون أسلحة بطريقة قانونية".
و"مركز الزهراء في فرنسا" هو أحد المراكز الشيعية الرئيسية في أوروبا، ويضم عدة جمعيات بينها "الحزب ضد الصهيونية" و"الاتحاد الشيعي لفرنسا" و"فرنسا ماريان تيلي"، وجميعها تعرضت لتجميد أموالها ستة أشهر أيضاً اعتبارا من اليوم الثلاثاء، حسب النص نفسه.
وتشتبه السلطات الفرنسية في أن هذه الجمعيات "تشرع الإرهاب" و"تمجد حركات متهمة بالإرهاب" مثل حركة حماس، وحزب الله اللبناني، المدعومين من إيران.
وقالت شرطة باريس إن العملية التي بدأت في السادسة صباحاً بالتوقيت المحلي، و"تندرج في إطار التصدي للإرهاب".
وأضافت أن نشاطات المركز تخضع ل"لمتابعة دقيقة بسبب تأييد قادته الواضح لمنظمات إرهابية عديدة وحركات تروج أفكاراً مخالفة لقيم الجمهورية" الفرنسية.