كشف النائب الإيراني غلام علي جعفرزاده عن عزل ما يزيد عن 30 عسكريا من مناصبهم، وتقديمهم للمحاكمة بسبب تقصيرهم في حماية عرض الأحواز العسكري، الذي تعرض لهجوم أسفر عن مقتل عشرات الأشخاص.
وقال النائب الإيراني في حوار مع جريدة "آرمان"، إن وزارتي الاستخبارات والداخلية لم تقوما بعملهما كما ينبغي، حيث أن الإرهابيين أقاموا لمدة خمسة شهور في شقة مستأجرة تبعد عن القاعدة بنحو 700 متر فقط، ويوم الهجوم تحركوا بسيارتهم إلى مكان الحادث.
وأضاف أنه: "تم عزل نحو 30 عسكريا وتقديمهم للمحاكمة، بالإضافة إلى أن أسماءهم قدمت إلى مرشد الثورة الإسلامية علي خامنئي".
وكان هجوم وقع خلال عرض عسكري بمدينة الأحواز الإيرانية في 23 سبتمبر الماضي، أدى إلى مقتل العشرات أغلبهم من قوات الحرس الثوري.
وقال النائب الإيراني في حوار مع جريدة "آرمان"، إن وزارتي الاستخبارات والداخلية لم تقوما بعملهما كما ينبغي، حيث أن الإرهابيين أقاموا لمدة خمسة شهور في شقة مستأجرة تبعد عن القاعدة بنحو 700 متر فقط، ويوم الهجوم تحركوا بسيارتهم إلى مكان الحادث.
وأضاف أنه: "تم عزل نحو 30 عسكريا وتقديمهم للمحاكمة، بالإضافة إلى أن أسماءهم قدمت إلى مرشد الثورة الإسلامية علي خامنئي".
وكان هجوم وقع خلال عرض عسكري بمدينة الأحواز الإيرانية في 23 سبتمبر الماضي، أدى إلى مقتل العشرات أغلبهم من قوات الحرس الثوري.