د. عيدروس النقيب

تواصل معي الكثيرون من أبناء محافظة أبين ومعظمهم من مديرية رئيس الجمهورية والمديريات المحيطة بها من أقرباء وأصدقاء لبعض شهداء محرقة اللواء الرابع حماية رئاسية في مأرب، معلقين على منشوري السابق الموجه إ...

ينتابني حزنٌ عميق لما جرى لأفراد اللواء الرابع حماية رئاسية يوم أمس في مأرب، مثل ذلك الذي أحسست به يوم قصف معسكر الجلاء ومنصة الحبيلين وصالة العزاء بصنعاء وربما أعظم.جريمةٌ يُقتَل فيها أكثر من مائة شا...

مواصلةً لما سبق وإن تناولناه حول الطموح التركي للتدخل في اليمن يمكن الإشارة إلى إن هذا الطموح يمثل جزءً من المساعي التركية للتوسع في المنطقة العربية وهذا يأتي في إطار صراع المشاريع في هذه المنطقة الاس...

شهدت الأسابيع الأخيرة مجموعة من المشاهد اليمنية المعبرة عن مغازلة يمنية لتركيا الأردوجانية التي يحكمها أكبر حزب إخواني في العالم منذ ما يقترب من عقدين، فهذا وزير في الحكومة الشرعية يوقع اتفاقيات مع نظ...

تداول ناشطو التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ظهر فيه الملحق العسكري اليمني في تركيا وهو يقدم فترتي الاحتلال العثماني لليمن على إنهما فترتي نهضة عمرانية وعلمية وطبية وأكاديمية فريدة وقد أثارت الأقاويل التي...

تتوالى الأخبار الحزينة تباعاً فقد تلقيت اليوم نبأ وفاة الصديق والرفيق المناضل سيف سالم محسن السعيدي المشهور بابي فارس بعد عمرٍ حافل بالعطاء والنضال المتفاني من اجل الوطن وقضاياه المصيرية.بدأ ابو فاس م...

كان ذلك في يناير من العام 2014م، عندما كانت كل السهام تتجه نحو الجنوب، كان تلفيزيون صنعاء يستضيف نائباً برلمانياً جنوبياً، من اللحقة التي تم انتخاب أفرادها بلا منافسين، وكان موضوع النقاش الحراك الجنوب...

بعد مضي شهرين ودخول الشهر الثالث على توقيع اتفاق الرياض بين ممثلي حكومة الرئيس الشرعي عبد ربه منصور هادي والمجلس الانتقالي الجنوبي في الخامس من نوفمبر المنصرم، يمكن القول بأن الاتفاق لا يتعثر فقط ولا...

هذا السؤال واجهته عشرات المرات تارةً بصورةٍ مباشرة. عن طريق اتصالات ورسائل عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتارات كثيرة من خلال منشورات ومقالات مختلفة لناشطين معظمهم أنصار وعلى الأقل متعاطفين مع القضية ال...

بعيدا عن مصرع قاسم سليماني والنزاع الأمريكي الإيراني سأتوقف عند التداعيات الحربية التي تشهدها مناطق جنوبية في الضالع وشبوة وأبين ولحج، ولا شك أن مناطق أخرى مرشحة لتداعيات مشابهة.في الضالع ما تزال الاع...